Carian terkini anda akan muncul di sini
علية :
هذا ما كنت أنتظره منكم نحوي يا شريف بك.
شريف :
وأما أنتم يا كمال بك، فإنني آسف لما حدث وأرجوك المعذرة، فقد كنت مضطرا إلى اتباع هذه الخطة التي سلكتها بحكم الوظيفة، وأظنك توافقني في التماس العذر.
كمال (بنفس الحيرة التي لم تفارقه) :
نعم، بلا ريب.
شريف :
لا يسعني الآن إلا الاعتراف بشهامتكم غير أنني آخذ عليكم أمرا واحدا ما كنت أرجو أن تتورطوا فيه، أو تندفعوا إليه، وهو إشهاركم السلاح ضد جنودنا.
كمال (بشيء من الملل) :
ما كنت أنوي إيذاء أحد أو المساس به، وإنما كنت أريد الموت من طريق الإرهاب بالمقاومة.
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 133