Zikir Siapa Namanya Syu'bah
ذكر من اسمه شعبة
Penyiasat
طارق محمد لسكوع العموي
Penerbit
مكتبة الغرباء الأثرية-المدينة المنورة
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٨هـ - ١٩٩٧م
Lokasi Penerbit
السعودية
شُعْبَةُ سَمِعَ كُرَيْبَ بْنَ أَبْرَهَةَ، رَوَى عَنْهُ سَلِيطٌ الشَّعْبَانِيُّ
شُعْبَةُ بْنُ عَمْرٍو رَوَى عَنْ أَنَسٍ، حَدَّثَ عَنْهُ الْخَلِيلُ بْنُ مُرَّةَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ بِشْرٍ
ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَحْطَبَةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، ثنا مَعْمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّقِّيُّ، عَنِ الْخَلِيلِ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ⦗٥٩⦘: " مَنْ قَرَأَ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَهُوَ عَلَى طُهُورٍ كَطَهَارَةِ مِائَةِ مَرَّةٍ، وَمَنْ قَرَأَ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَمَحَى عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ فِي يَوْمِهِ مِثْلُ عَمَلِ نَبِيٍّ، وَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْقُرْآنَ ثَلَاثَةً وَثَلَاثِينَ مَرَّةً، وَهُوَ لِنِسْبَةِ الرَّبِّ ﷿، وَمَحْضَرَةِ الْمَلَائِكَةِ، وَمَبْعَدَةِ الشَّيْطَانِ، وَلَهَا دَوِيٌّ حَوْلَ الْعَرْشِ تُذْكَرُ بِصَاحِبِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، حَتَّى يَنْظُرَ اللَّهُ إِلَيْهِ، وَإِذَا نَظَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ لَمْ يُعَذِّبْهُ أَبَدًا، وَمَنْ قَرَأَهَا مِائَةَ مَرَّةٍ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ خَطَايَا خَمْسِينَ عَامًا إِذَا اجْتَنَبَ بَاقِي خِصَالٍ أَرْبَعٍ: الدِّمَاءَ وَالْأَمْوَالَ وَالْفُرُوجَ وَالْأَشْرِبَةَ " وَرَوَاهُ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ الْخَلِيلِ بْنِ مُرَّةَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ السَّدُوسِيِّ، مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، فَقَالَ سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ أَنَسٍ، ح ⦗٦٠⦘ ثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَا: ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَرْوَزِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ رِشْدِينَ، قَالَا: ثنا عِيسَى بْنُ حَمَّادٍ زُغْبَةُ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ الْخَلِيلِ بْنِ مُرَّةَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ السَّدُوسِيِّ، مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: " مَنْ قَرَأَ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ " قَالَ مِثْلَهُ
شُعْبَةُ بْنُ عَمْرٍو رَوَى عَنْ أَنَسٍ، حَدَّثَ عَنْهُ الْخَلِيلُ بْنُ مُرَّةَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ بِشْرٍ
ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَحْطَبَةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، ثنا مَعْمَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّقِّيُّ، عَنِ الْخَلِيلِ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ⦗٥٩⦘: " مَنْ قَرَأَ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَهُوَ عَلَى طُهُورٍ كَطَهَارَةِ مِائَةِ مَرَّةٍ، وَمَنْ قَرَأَ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَمَحَى عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ فِي يَوْمِهِ مِثْلُ عَمَلِ نَبِيٍّ، وَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْقُرْآنَ ثَلَاثَةً وَثَلَاثِينَ مَرَّةً، وَهُوَ لِنِسْبَةِ الرَّبِّ ﷿، وَمَحْضَرَةِ الْمَلَائِكَةِ، وَمَبْعَدَةِ الشَّيْطَانِ، وَلَهَا دَوِيٌّ حَوْلَ الْعَرْشِ تُذْكَرُ بِصَاحِبِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، حَتَّى يَنْظُرَ اللَّهُ إِلَيْهِ، وَإِذَا نَظَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ لَمْ يُعَذِّبْهُ أَبَدًا، وَمَنْ قَرَأَهَا مِائَةَ مَرَّةٍ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ خَطَايَا خَمْسِينَ عَامًا إِذَا اجْتَنَبَ بَاقِي خِصَالٍ أَرْبَعٍ: الدِّمَاءَ وَالْأَمْوَالَ وَالْفُرُوجَ وَالْأَشْرِبَةَ " وَرَوَاهُ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ الْخَلِيلِ بْنِ مُرَّةَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ السَّدُوسِيِّ، مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، فَقَالَ سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ أَنَسٍ، ح ⦗٦٠⦘ ثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَا: ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَرْوَزِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ رِشْدِينَ، قَالَا: ثنا عِيسَى بْنُ حَمَّادٍ زُغْبَةُ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ الْخَلِيلِ بْنِ مُرَّةَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ السَّدُوسِيِّ، مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: " مَنْ قَرَأَ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ " قَالَ مِثْلَهُ
1 / 58