118

Dhayl Mizan

ميزان الاعتدال في نقد الرجال

Penyiasat

علي محمد معوض / عادل أحمد عبدالموجود

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٦ هـ - ١٩٩٥م

Lokasi Penerbit

بيروت

- حرف الضَّاد الْمُعْجَمَة - ٤٤٧ - ضرغامة بن عليبة الغنوي قَالَ ابْن الْمَدِينِيّ فِي الْعِلَل لم يرو عَنهُ غير عَمْرو بن خَالِد ٤٤٨ - ضَمرَة بن ربيعَة أَبُو عبد الله الرَّمْلِيّ (خَ ٤) روى عَن جمَاعَة كَثِيرَة مِنْهُم السّري بن يحيى وروى عَنهُ جمَاعَة كَثِيرَة مِنْهُم دُحَيْم قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ فِي كِتَابه الَّذِي أَلفه فِي إِنْكَار حَيَاة الْخضر إِن شَيْخه ابْن الْمُنَادِي قدح فِيهِ قلت وَثَّقَهُ يحيى بن معِين وَالنَّسَائِيّ وَقَالَ أَحْمد بن حَنْبَل رجل صَالح صَالح الحَدِيث من الثِّقَات المأمونين لم يكن بِالشَّام من يُشبههُ وَقَالَ آدم بن أبي إِيَاس مَا رَأَيْت رجلا أَعقل لما يخرج من رَأسه مِنْهُ وَقَالَ ابْن سعد كَانَ ثِقَة مَأْمُونا خيرا لم يكن هُنَاكَ أفضل مِنْهُ وَقَالَ ابْن يُونُس كَانَ فقيههم فِي زَمَانه قلت فَمن كَانَ هَذَا حَاله عِنْد أهل هَذَا الشَّأْن فَكيف يُحَاسب كَأحد من الْمُتَأَخِّرين وَيتَكَلَّم فِيهِ

1 / 127