3

Kecaman Terhadap Tafsiran

ذم التأويل

Penyiasat

بدر بن عبد الله البدر

Penerbit

الدار السلفية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٦

Lokasi Penerbit

الكويت

دخل فِي عُمُوم قَوْله تَعَالَى ﴿وَمن يُشَاقق الرَّسُول من بعد مَا تبين لَهُ الْهدى وَيتبع غير سَبِيل الْمُؤمنِينَ نوله مَا تولى﴾ الْآيَة [النِّسَاء ١١٥] ٥ - وَجعلت هَذَا الْكتاب على ثَلَاثَة أَبْوَاب الْبَاب الأول فِي بَيَان مَذْهَبهم [وسبيلهم] وَالثَّانِي فِي الْحَث على اتباعهم [وَلُزُوم أَثَرهم] وَالثَّالِث فِي بَيَان صَوَاب مَا صَارُوا إِلَيْهِ وَأَن الْحق فِيمَا كَانُوا عَلَيْهِ ونسأل الله تَعَالَى أَن يهدينا وَسَائِر الْمُسلمين إِلَى صراطه الْمُسْتَقيم ويجعلنا وإياهم من وَرَثَة جنَّة النَّعيم برحمته آمين

1 / 10