Celaan Terhadap Hawa Nafsu

Ibn al-Jawzi d. 597 AH
87

Celaan Terhadap Hawa Nafsu

ذم الهوى

Penyiasat

مصطفى عبد الواحد

Genre-genre

Sastera
Tasawuf
عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَا تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ فَإِنَّمَا لَكَ الأُولَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ أَخْبَرَنَا ابْنُ نَاصِرٍ وُعُمَرُ بْنُ ظَفْرٍ قَالا أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَاقِلَّاوِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ الْوَاسِطِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا أبونصر أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ النِّيَازِكِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْخَيْرِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَزَّازُ قَالَ حَدَّثَنَا الْبُخَارِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الأَجْلَحِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الْهُذَيْلِ قَالَ دَخَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ عَلَى مَرِيضٍ يَعُودُهُ وَمَعَهُ قَوْمٌ وَفِي الْبَيْتِ امْرَأَةٌ فَجَعَلَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ يَنْظُرُ إِلَى الْمَرْأَةِ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ لَوِ انْفَقَأَتْ عَيْنُكَ كَانَ خَيْرًا لَكَ أَخْبَرَنَا ابْنُ نَاصِرٍ قَالَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ حَمْدَانَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى الأَنْصَارِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَادَةُ بْنُ كُلَيْبٍ قَالَ قَالَ رَجُلٌ لِدَاوُدَ الطَّائِيِّ لَوْ أَمَرْتَ بِمَا فِي سَقْفِ الْبَيْتِ مِنْ نَسْجِ الْعَنْكَبُوتِ فَنُظِّفَ فَقَالَ لَهُ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ فُضُولَ النَّظَرِ ثُمَّ قَالَ دَاوُدُ الطَّائِيُّ نُبِّئْتُ أَنَّ مُجَاهِدًا كَانَتْ فِي دَارِهِ عُلِّيَّةٌ ثَلاثِينَ سَنَةً لَمْ يَشْعُرْ بِهَا أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي مَنْصُورٍ قَالَ أَنْبَأَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْبَرْمَكِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ الزَّيْنَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ قَالَ حَدَّثَنِي بَعْضُ الرُّوَاةِ عَنِ الْمَدَائِنِي عَنْ أَشْيَاخِهِ قَالَ طَلَبَ دَاوُدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بَعْضُ أُمَرَاءِ الْبَصْرَةِ فَلَجَأَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِهِ وَكَانَ مَنْزِلُهُ أَقْصَى الْبَصْرَةِ

1 / 87