69

Celaan Terhadap Hawa Nafsu

ذم الهوى

Penyiasat

مصطفى عبد الواحد

Genre-genre

Sastera
Tasawuf
الْبَابُ السَّابِعُ فِي ذِكْرِ مَا يَنْفِي عَنِ الْقُلُوبِ صَدَأَهَا أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَلافِ قَالَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ بِشْرَانَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْكِنْدِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْخَرَائِطِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ هَارُونَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي رَوَّادٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِنَّ هَذِهِ الْقُلُوبَ تَصْدَأُ كَمَا يَصْدَأُ الْحَدِيدُ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَا جِلاؤُهَا قَالَ تِلاوَةُ الْقُرْآنِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ وَحَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا سَيَّارٌ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ زِيَادٍ قَالَ قَالَ رَجُلٌ لِلْحَسَنِ يَا أَبَا سَعِيدٍ أَشْكُو إِلَيْكَ قَسْوَةَ قَلْبِي قَالَ أَذِبْهُ مِنَ الذِّكْرِ وَقَدْ رُوِيَ أَنَّ رَجُلا سَأَلَ عَائِشَةَ مَا دَوَاءُ قَسْوَةِ الْقَلْبِ فَأَمَرَتْهُ بِعِيَادَةِ الْمَرْضَى وَتَشْيِيعِ الْجَنَائِزِ وَتَوَقُّعِ الْمَوْتِ وَشَكَا ذَلِكَ رَجُلٌ إِلَى مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ فَقَالَ أَدِمَنَّ الصِّيَامَ فَإِنْ وَجَدْتَ قَسْوَةً فَأَطِلِ الْقِيَامَ فَإِنْ وَجَدْتَ قَسْوَةً فَأَقِلَّ الطَّعَامَ وَسُئِلَ ابْنُ الْمُبَارَكِ مَا دَوَاءُ الْقَلْبِ فَقَالَ قِلَّةُ الْمُلاقَاةِ

1 / 69