213

Celaan Terhadap Hawa Nafsu

ذم الهوى

Penyiasat

مصطفى عبد الواحد

Genre-genre

Sastera
Tasawuf
الْبَابُ الثَّلاثُونَ فِي الْحَثِّ عَلَى التَّوْبَةِ وَالاسْتِغْفَارِ
أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَنْبَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ الأَوَّلِ قَالَ أَنْبَأَنَا الدَّاوُدِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا السَّرْخَسِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خُرَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ قَالَ أَنْبَأَنَا مِسْعَرٌ قَالا حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ عَنِ الأَغَرِّ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنه قَالَ يَا أَيهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى رَبِّكُمْ فَإِنِّي أَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ
لَفْظُ أَحْمَدَ وَانْفَرَدَ بِإِخْرَاجِهِ مُسْلِمٌ
وَبِالإِسْنَادِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ قَالَ حَدَّثَنَا يُونُسُ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا ثَابِتٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بُرْدَةَ عَنِ الأَغَرِّ الْمُزَنِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِنَّهُ لَيُغَانُ عَلَى قَلْبِي وَإِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ
انْفَرَدَ بِإِخْرَاجِهِ مُسْلِمٌ وَلَيْسَ لِلأَغَرِّ فِي الصَّحِيحِ غَيْرُهُ وَرُبَّمَا تَوَهَّمَ مُتَوَهِّمٌ أَنَّ هَذَا الأَغَرَّ هُوَ الَّذِي فِي الحَدِيث فبله وَلَيْسَ كَذَلِكَ هَذَا صَحَابِيٌّ وَذَاكَ تَابِعِيٌّ
وَبِالإِسْنَادِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوْقَةَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ إِنْ كُنَّا لَنَعُدُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ فِي الْمَجْلِسِ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلِيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَابُ الْغَفُورُ مِائَةَ مَرَّةٍ

1 / 213