Celaan Terhadap Hawa Nafsu
ذم الهوى
Penyiasat
مصطفى عبد الواحد
قَالَ حَدَّثَنِي سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ قَالَ لَوْ رَأَيْتُ الَّذِينَ كَانُوا يُجَالِسُونَنِي وَابْتَلَيْتُ بِهَؤُلاءِ الصِّبْيَانِ فَأَعْطَيْتُهُمْ أَسْبَابَ الْفِتْنَةِ فَأَنَا لَا أَكَادُ أَتَخَلَّصُ مِنْهُمْ
حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ وَكَانَ عَاقِلا عَنِ أَشْيَاخِ أَهْلِ الشَّامِ قَالُوا مَنْ أَعْطَى أَسْبَابَ الْفِتْنَةِ مِنْ نَفْسِهِ أَوَّلا لَمْ يَنْجُ آخِرًا وَإِنْ كَانَ جَاهِدًا
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْمُقْرِي قَالَ أَنْبَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ النِّعَالِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْحِنَّائِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْخُتَلِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَلَّى الْكُوفِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ بِسْطَامَ قَالَ حَدَّثَنِي سَلَمَةُ الأَفْقَمُ قَالَ قُلْتُ لِعُبَيْدَةَ بِنْتِ أَبِي كِلابٍ مَا تَشْتَهِينَ قَالَتْ الْمَوْتَ قُلْتُ وَلِمَ قَالَتْ لأَنِّي وَاللَّهِ فِي كُلِّ يَوْمٍ أُصْبِحُ أَخْشَى أَنْ أَجْنِيَ عَلَى نَفْسِي جِنَايَةً يَكُونُ فِيهَا أَيَّامَ الآخِرَةِ
1 / 178