============================================================
واحضر آلبان الظباء وزبدها ، وسلاها ولباها . فاستطاب الرشيد جميع طعومها . فساله عن ذلك فغمز بعض الغلمان فاطلق عن الظباء ومعها خشغانها 11) . وعليها شملها (1) حى مرت في عرصة الدار تجاه عين الرشيد . فلما رآ (3) على تلك الحال وهي مفرطة مخضبة . استخفه(1) الفرح اذلك والتعجب ، حى قال له جعفر : "يا آمير المؤمنين هذه الألبان والأسمان واللبا والرايب والزبد الذي بين أيدينا من حلب هذه الظباء ، الفت21) وهي خشفات فتلاقحت وتلاحقت.
(5).،1 116) وكان01) من دخول عبد الله المامون ببوران بنت الحسن بن سهل ، والنفقمة في إملاكها وعرسها ما أعاد (2) 4 عظيم ذلك حقيرا 111 . قال اين عبدوس : وكان نفقة المامون بالله حين دخل بخديجة بنت الحسن بن سهل المعروفة ببوران ، في فم الصلح : في سنة عشر ومائتين مانية وثلاثين الف الف درهم . وكان يجرى في كل يوم (1) الغزولى : "أخشفها، .
(2) الغزوف: "سلها" .
(3) الغزوذ : "استفزد" .
(4) الغزولى : "ورائب الزبد بين آيدين من عذد الضبية ألغيي" .
ده بدون نكر سصارد .
(5) حكاد الغزون : (مطالع البدور 45-2-
حكاد آيضا أحمد بن أب طاهر طنور في " تاريخ بغداد، .
(6) ص :1 حغيل .
Halaman 98