============================================================
دينار للنثار على القواد الذين هم دون هؤلاء . وآخرج
الف الف درهم صحاحا بيضا للنثار على دن بالصحن من خلفاء التمواد والنتمباء وبتمية وجود الناس .
(1)
150) قال شفيع : فوجهنا إلى آحمد بن حباب
الجودري فاقمنا معه آياما حى صنفنا جوهرا في عشر صواني فضة . في كل صينية من الجودر الاحمر ومن الزمرد الاخضر والحب اللولة بتميمة مئة آلف دينار . وقال شفيع (2) .
اابن حباب : اجعل في بعض الصواني جوهرا تكون قيمته خمسة عشر الف دينار . وانقص الزيادة مز جميع س
ه م، الصواني ، فاين المتوكل قد آمر آن تدفع هذه الصينية إلى محمد بن عمر المودب للمعتز إذا فرم من خطبته . وشد
كل صبنية في منديل وختمه . وتقمدم شفيع إلى الخدم بانه
إذا فرغم المعتز من الخطبة آن ينثروا الجودر وأن يدفعوا إلى المؤدب الصينية . وتقدم إلى من معه المال بان ينشره .
151) قال : وتقدم المتوكل إلى القواد الاكابر والاصاغر ووجود الموالى في حضور بركوارا يوم كذا ليشهدوا خطبة المعتز . وكتب إلى محمد بن عبد الله بن طاهر وهو عمدينة 1) ص : احمد حياي" .
كنن 6 (2) ص بكرن 120
Halaman 120