============================================================
38 وكذلك اذا نزلت آفة بأمة او بأقليم بحسب مشيئته القديمة التى تصدر الكتب النبوة قبل وصف تلك التازلة بان اولئلك افتقد الله اعمالهم ثم بعد 1(186)ا ذلك انزل بهم العقاب ، فانه يكنى عن هذا المعنى ايضا بالنزول (186) لكون الانسان اقل من ان تفتقد اعماله ويعاقب عليها لولا المشيئة. وقد بين ذلك ف كتب النبوة وقيل : ما الانسان حتى تذكره وابن البشر حتى تفتقده(52 ول (488) : قال : هلم نهيط يشير الى هذا المعنى ؛ ولذلك كنى عن هذا بالنزول و نبلبل هناك لغتهم (999) ، فنزل الرب لينظرا (491) نظر(638) ، انزل وارى (491) والمعنى كله حلول العقاب باهل السفل واما المعنى الاول اعنى معنى الوحى والتشريف فكثير : فانزل انا واتكلم معك (492) ، ونزل الرب على جبل سيناء (483) ، يهبط الرب امام 20 (484 ميع الشعب (484) ، ارتفع الله عنه (485) ؛ ارتفع اللها عن ابراهيم (486) ، واما ن قوله : وصعد مومى الى الله (492) ، فهومن المعنى الثالث مضافا الى كونه ايضا : صعد على رأس الجبل(488) الذى نزل عليه النور المخلوق لاان الله 20 -ب) م تغالى اله مكان يطلع اليه او ينزل منه - تعالى عن خيالات الجاهلين علوا كبيرا.
486) بالنزلة :1 ، بيريده : ت ج (402) : ع [المزمور 5/8] ، مه انوش ك زكرنوو بن ادم كى تفتقد نو : ت ج (408) بالتزول :1، بيريده : ت ج (409): ع [التكوين 7/11) ، هيه نرده ونبله شم شفتم : ت ج (490) : ع (التكوين 5/11] ، ويرد الله لراوت : ت ج(493) : ع [ التكوين 21/18] ، ارده قا واراه : ت ج (492) :ع [العدد 417/11، ويردتى ودبرنى عمك : ت ج (493): ع (الخروج 20/19]، ويردالله على هر سيى : ت ج (494) : 6(الخررج 11/19]، يرد الله لعينى كل همم :ت ج (496) :6 (التكوين 13/35] و يعل معلو الهيم : ت ج (498) : ع [ التكوين 22/17]، ويعل الهيم معل ابرهم: ت ج(492) ع(الخروج 3/19]، ومشه عله ال هالهيم : ت ج (490):1، هله ال راش ههر:ت ج
Halaman 81