============================================================
العطش الى الماء بل الى استماع كلمات الرب(824) ظمئت نفسى الى الله الى لاله الحى (585) . وهذا كثير وترجم يوناتان بن عازيائيل عليه السلام : و تستقون المياه من ينابيع الخلاص مبتهجين846) . قال : ألا تتقبلون العلم بفرح من نخبة الصديقين (447) . فتأمل تأويله ماء (889) إنه علم يتال فى تلك 237 -ب) م الايام وجعل عيونا (825) : مثل عيون الجماعة (886) اعنى الأعيان وهم العلماء فقال : ان تخبة الصديقين(633) اذ الصدق [فى العبرية] هو النجاة(922) الحقيقية؛ أرى كيف تأول كل كلمة فى هذا النص(885) لمعنى العلم والتعلم فاقهم هذا .
فصل لا [31] اعلم ان للعقل الانسانى مدارك (834) فى قوته وطبيعته أن يدركها 18 وفى الوجود موجودات وامور ليس فى طبيعته أن يدركها پوجه ولا بسبب بل أبواب إدراكها مسدودة من دونه ، وفى الوجود لمور يدرك منها حالة ويجهل حالات، وليس بكونه مدركا يلزم أن يدرك كل شيء، كما أن للحواس ادراكات وليس لها ان تدركها على أى بعد اتفق. وكذلك سائر القوى البدنية لأنه وان كان الانسان مثلا قويا على شيل قنطارين فليس هوقويا 2 على شيل عشرة، وتفاضل اشخاص النوع فى هذه الأدراكات الحسية وسائر القوى البدنية بين واضج لجميع الناس ، لكنه له حد وليس الامر مارا الى اى بعد اتفق ، واى قدر اتفق كذلك الحكم بعينه فى الإدراكات العقلية الإنسانية يتفاضل اشخاص النوع فيها تفاضلا عظيما. وهذا ايضا بين واضح جدا لاهل العلم
ححى ان معنى ما يستنبطه شخص من نظره بنفسه وشحص اخر لايقدر أن (34-1) م (924) : 6[هاموس 11/8]، و مشلحتى رعب بارص لارعب لهم ولاصما لميم كى ام لشمع ات دبرالله : ت ج (925) : ع [المزمور 3/41]، صماه نفشى لالهيم لالحى : ت ج (926):6 اشعيا 3/12، وشابم ميم بششون معيى ميشوهه : ت ج (927) :1، و تقبلون الفن حدت حدوامبحيرى صديقيا : ت ج (928) ماء: 1، ميم : ت ج (929) عيونا: 1، معيى : ت ج (930) : (العند 24/15،] معينى هعده :ت ج. (932):1 ، ميحيربى صديقيا : ت ج (982) :1، اليشوهه : ت (938) :1، الفوق : ت ج (984) مدارك :ت ، مداركا : ج
Halaman 110