============================================================
دلائل الخيرات وشوارق الأنوار ده لا طيب يغدل ثزبا ضم أغظمه طوبى لمنتشق ونه وملتثم الفصل الرابع ال في مولده عليه الصلاة والسلام أبان مؤلده عن طيب غنضره يا طيب مبتدا منه ومختتم يؤم تفرس فيه الفزس أنهم قذ أنذروا بحلول البؤس وآلنقم وبات إيوان كشرى وهو منصدع0 كشمل أضحاب كشرى غير ملتئم والنار خامدة الأنفاس من أسف عليه والنهر ساهي العين من سدم وساءساوة أن غاضت بحيرتها ورد واردها بالغيظ حين ظمي كأن بآلنار ما بآلماء من بسلل حزنا وبآلماء ما بآلنار من ضرم ل والجن تهتف وألأنوار ساطعة والحق يظهر من مغنى ومن كلم عموا وصموا فإغلان البشائر لم تسمغ وبارقة الإنذار لم تشم
Halaman 109