Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Genre-genre
مغرى بحب الصفاح البيض دوشغف بالاسمر اللذ لا بالاسمر الذهب يهتز عند متار النقع مبتسما من لذة البشر لا من شدة الرعب أقلام أرماحه خطت بأحرفها يا مالكا مزق الأعداء صارمه فأصبحوا بربا الأقطار والكتب ومنفذ الرمح من أكباد، أنفسهم ويروى السيف من رأس ومن لبب ومطعم الوحش والأطيار من أمم طرحتها بعد سلب المال والسلب كم كاتبوك بكتب ذى مخادعة عداك واستدرجوا بالزور والكذب فكم تكاتب وكأن السنيف ذا نبا والسيف أصدق أنباء من الكتب تجنبوا عنك لما أن يغوا فغدت أسيافك البتر فيهم ظهرة الجنب وعندما صلت الا سياف قاطعة أعناقهم سجدوا كرها على الترب كم أطربت نغمات العود أنفسهم وكم لترجيعها بالضرب من نوب لم تنس أيامك التى نصرت بها على الفرنج وذى النايات والصلب رفعت فيها منار الدين فانخفضت برفعه عصبة الصلبان والنصب بصيدة صيدت من قتالهم زمرا وفى طرابلس خابوا ولم تخب حمت بأسك إذ حام الحمام [بها ] وما حماها حماها منك من عطب والمرقب المختمى ما زلت ترقبه حتى أجاب ولولا السيف لم يجب هذا وكم لك من حرب وقائعها مشهورة لك في مصروفى حلب، وصرخد ودمسى والسواحل والأهواز والكرك المناعة الطلب وبالصبيبة إذ هبب البلاء بها وبالبلستين واللجون ذى الغلب
لله قوم به اللجون مبتهج والأفق من عاليات الشمس في عجب والجو أقتم والاأ بطال في دهش والجيش ما بين مكخول ومختضب فأرمد بسنان الرمح مكتحل وأمرد بغرار الشي منتقب والأرض فى حلة حمراء قد صبغت أرجاؤها بدم الأبطال واللجب والخيل كلمى ونار الحرب موقدة بالباس والغارة والشعركالهدب يوم به غابت الشمس المنيرة من نقع العجاجة والاسياف لم تغب كأنما النقع ليل والرماح به كواكب ونصال النبل كالشهب تباكت القوم فيه عندما ضحكت بيض الصفائح والهندية القضب والسيف قام خطيبا بين أظهرهم ينهى ويأمر فى الهامات واللبب لازلت منتظرا للفتح منتصرا حتى انجلى غيهب الطغيان والريب وفر هاربهم مذ فر طالبهم فأنت فى طلب والقوم في هرب حتى إذا جاء نصر الله وانفتحت أهديتها لولى العهد ذى النسب ابن ابن عم رسول الله من ورث العلياء والمجد قدما عن أب غلب وبعد أهديتها عادت إليك رضا محتالة في حلى العجب والعجب ببيعة قازن التوفيق طالعها ميمونة لم ينغصها أذى التعب فأسفرت شعراء العصر عن مدح وأفصحت خطباء الدهر عن خطب وظل يثنى عليك الدهر خير ثنا تشيب فيه الليالى وهو لم يشب أزكى من العنبر المسكي نفخته إذا تضوع نشرا فابتهج وطب مووعش مليكا وقل هذى بضاعتنا ردت إلينا وصل بالله واحتسب واقبل بعفو وإغضاء ومرحمة قصيدة من بعيد الدار مغترب مسترتف لا تجيد الشكر فكرته لا فى بسيط ولا فى بحر مقتضب لكن أوصافك الزهر التى حسنت تألفت ومتى ما نذعها تجب ها عبدك أبن كميل طالب صلة فوصولة منك بالإقبال والرتب قليس الطالب النبيه سوى شيخ يفقهه بالفضل فى الأدب
وأنت شنيخ ملوك العصر قاطبة عليك يقرا حديث المصطفى العربى هذا البخاري نقرا لتسمعه إذ أنت شيخ تجيزفاجتهد تصب رووا حديث الندى والفضل عنك لنا معنعنا من طريق غير مضطرب عن وابل القطر عن سيل الغمام عن ال الأنواء عن مرسلات المزن والسحب عن لجة البحر عن شيخ أنامله تروى حديئك الندى عن شيبك السرب وانعم ودم واهنا واسلم وارق وابق وعش وصل وصل وعو واغنم واسترح وطب لازلت ذا همم والناس في حرم والخلق في نعم والضد فى كرب وله فيه : [السريع] تملك الشيخ وزال العنا فالخلق فى يشروتيه وفيخ فلا تقاتل بصبى ولا تلق به جيشا وقائل بشيخ وله يمدح النبى ، وأنشدناه بحجرته حين حج وزار ، وانشدناها بالتاريخ .
[البسيط لمهبط الوحى حقا ترحل النجب وعند هذا المرجى ينتهى الطلب هذا محط رحال السائلين فما لسايل الدمع لا يقضيه ما يجب قف وقفة الذل والإطراق ذا أدب فعند حضرته يستلزم الأدب وخذ ذماما عن المختار إن له ذمام جاه به تستنجد العرب
فما به لاذ يوما من به رهب إلا وزال وحق المصطفى الرهب ولا به لاذ يومقا من به سغب إلا وأطفى حقا ذلك السغب راحات راحاته كم أوجبت بشرا هبات هباته تحيا بها الرتب له الملاحة خلق والندى خلق فالثغر مبتسم والكف منسكب لا يعرف الجود إلا فى سماحته نهاه ينهى عن الحرمان إذ يهب ولا يجيب بلا لكن بلى ونعم وكم بلا جلى عمن به نصب يا سيدى يا رسول الله خد بيدى فأنت مولى وأنت القصد والأرب يا صاحب النجدة العظمى لمعتلق بجاهة لنذاك اليوم أرتقب ها عبدك ابن كميل سائل كرما ودمعه سايل والقلب مكتئب فكن له شافعا فىي الخشر تجبره فأنت حسنبى ومنك يطلب الحسب صلى عليك إله العرش ما طلعت شمس وما سخت الأنواء والسحب تم الضجيعين والأل الكرام ومن ترنحت إلهم] الأغصان والقضب وله] ، [الطويل] وفولهم دعوى ولكن عريضة كثيرهم عند الطراد قليل بهم تصر لنيل ما يطلبونه و لكن بهم عند السفاهة طول وما الفحش والقول السخيف بسيمتى ولكننى عند الشدائد غول ولوكنت من يرضى الهجا لاصبحت دفاتر هجوى في الوجود تجول ولكننى نزهت نطفى عن الخنا لذكر جميل والجميل جميل
وله ، وقد علا موج البخر المالح بساحل العقبة ، وذكر حلاوة نيل مصر ولطف موجه ، [الطويل] تشامخ أنف البخر عجبا بموجه على نيل مصر واستمر على الكبر فوبخته بالكف عن سنوء قوله وقلت انزلوا بالخف فى ساحل البخر وكذا فى القاضى ناظر الجيش ، عبد الباسط بن خليل الدمشقى [الطويل] أيا ناظر الجيش الذى غز جارة فاصبح فى علياته صاحب العصر بكفيك للراجين عشر أصابع أصابع بخر النيل من سيبها تجرى تكرر قطر الجود من سحب كفها فسكر باب الفقرفى أى ما قطر وأنبت حبا فى القلوب وذلك النات الذى بالقلب من ذلك القطر في الأنجم الزهر التى حسناتها إذا ما رويناها روينا عن الزهر ف] يهنا بها العام الجديد وعشره وأنتم تهنوا من أياديه بالعشر [البسيط] وكذا فيه أنشدناه [فى] التاريخ ، وسمع ابن الإمام وابن فهد ،: استجل بالبشر كاسات المسرات وأبشر بقيت بأوقات هنيات يا هازم الهم والاتراح مقدمة هنيت بالحضرات الاشرفيات يا مصر ماست من الأفراح وابتسمت لما انتشت بك تيها أى نشات وأصبحت بلسان الحال قائلة لى الهنا بأفراحى ولذاتى لم لا أتيه سرورا وانتشى طربا وناظر الجيش هذا حل ساحاتى بولاية تبسم الدنيا وحق لها إذ نور طلعته مصباح مشكاة ذخر إذا جار خطب الدهر قابله من عزمه بأس همات مهمات لا يتفى الخطب إكبارا لهمته ويتقى العار عظما والدنيات
ذوهمة جاوز الجوزاء منزلها ودمة دأبها حفظ المروات أراوه كمضابيح يحق بها غواقبا لأ مور قبل صدمات وبحر أفكاره يبدى الجواهر من أرائه الصائبات الألمعيات مهذت تبسط الأمال طلعته ويملا القلب بشرا بالمسرات جم المواهب مأمون العواقب ممدوح المناقب محمود السجيات الجيش عين وهو ناظره لكن بلا حاجب عن ذي الإجاحات .
أنشى البرامكة الماضين سؤدده حدث ولا عجب عن ذي التقيات ما جود يحيى وفضل الفضل يوم ندى وكفه منه بحر الفصل مرات يعطى ويبسط عذرا عند بسط يد فاشكر لتلك العطايا الباسطيات أقلامه سحب الأرزاق إن سطرت وإن شطت شطرت كالمرهفيات مشقايت أطرافها كم جددت نعما وكم زالت مشقات بمشقايت ولم تزل لذوى الفاقات يوم ندى ممدودة مدها البارى بخيرات الجبر منها ينادى يا كسير أجب بالجبر والجبر للمكسور عادات بذل المناصب من أدنى مواهبه ومن مواهبها عقد الويلات فى المهمة الفقر أهل الفقر ما برحت من سيب راحاته فىي طيب راحات كم من فقير ومسكين ومنقطع أعانه بصلات حاتميات ولم يزل ظله الممدود منبسطا على المحاويج من أهل الضرورات سحابة لذوى الفاقات ما برحت تظلهم بأياد كالسحايات فالظل والماء ممدود ومنسكب وفى إقاماته سكب الحلاوات أحيا البقاع كما أحيا النفوس فذى بالبر تحيا وهذى بالعمارات وكأن خير سفير فى عمارة هاتيك العيون التى جاءت كلمحات
فما استقر بأسماع الورى خبر حتى استقامت بغوات وألات زوى حلاوتها الحجاز بالسند العالى عن ابن معين عن جماعات يروون حسن الثنا والحمد من طرف عن ناظر الجيش ذى الأيدى السخيات نال المحامد فى الدنيا وسوف غدا يلقى الكرامات في دار الكرامات لا خيب الله فسعاه ومتعه بما به فازفى تلك المفازات وجمل الله دنيانا بطلعته فإنه لعلاها نور مشكاة طرفى له ناظر والقلب ساهره وعامل الفكر مستوف لأبيات وبعد ما صرت من كتاب مدحته رافقت صاحب ديوان البلاغات يا أيها المفرد المجموع سؤدده ويا دخيرة معروف وخيرات بك احتمى ابن كميل من إجاحته فالمفرد الأن يحمى ذا الإجاحات مددت كف امتداحى سلاسلا فعسى يغيت سائل راحات براحات وحق طلعتك الزهراء يا أملى وطيب أخلاقك الزهر النقيات ما كنت مرتزقا بالشعر فىي عمرى ولا التكسب بالأشعار عاداتى لكن إذا عن لى أمر إلى ملك أهدى إلى بيته المعمور أبياتى وها إلى بابك العالى وصلت وقد أنزلت بابك بعد الله حاجاتى وقلت هذا هو البات المجرب بالتأثير فى جلب الأرزاق مرات للكسر والبسط من قلبى وأنعمه سر هو الوقف لاستجلات راحات وها شرحت مرادي قصة نثرت فاستبشرت بأمانيها إراداتى يا حادئات الليالى لا بلغت منا شدى على ولا تبفى إساءاتى فلست أرهب بعد اليوم حادثة وناظر الجيش ذخرى فى الملمات وقف عليه امتداحى ما حييث وإن أمت فالموقف تسجيل بإثبات والقلب منى كليم بيا كريم فصل كليم قلبى فهذا اليوم ميقاتى
وقال يمدح النبي، وأنشدناه يوم الأحد تاسع عشر شعبان سنة 838 ، وكذا ما بعده ، وسمع ابن الإمام وابن فهد : الوافر قدود هن أم سمر الرماح ونجل صلن أم بيض الصفاح وشعر لاح أم ليل بهيم وثغر ضاء أم فلق الصباح وحقك تلك قامات تثنت وتلك التجل أخداق الملاح ألا يا للرجال أما لقلبى مجير من مهفهفة رداح إذا ما ماس غصن القد منها تطير له القلوب بلا جناح فإن غمزت لواحظها وحاكت كست حذق الظبا توب افتضاح فناه قوامها وستان لحظ تصول به ثنوب عن السلاح كان لحاظها لم يدر علما يحققه سوى باب الجراح سقى الله الرحيق شنيب ثغر تبسم إذ تنسم عن أقاح وحيا مبسما مازال يروى أحاديث العذيب عن الصحاح وجدد طيب أوقات تقضت بها أنسى وراحى وارتياحى ليال بالاحبة قد أضاءت وكان بها غبوفى واصطباحى كأن ضياعهن ضياء وجه الحبيت المصطفى خير الملاح سليل المجد منتحب المعالى ورب الجاه والمال المباح يباسطنا عليه يبسط كف تعود بسظها عند السماح مودن باب نعهاه ينادى ذوى الفاقات حى على الفلاح سما وحمى العباد فخير سام وحام بغته سببا النجاج لعالى قدره السامى حديث صحيح صح من طرق صحاح له السينذ المعنعن والأيادى روتها الستخب عن أيد شحاح عزيز الجار من قوم كرام أكفهم اهب من الرياح إذا افتخروا فسادات المعالى وإن ذكروا فأرباب السماح
Halaman tidak diketahui