Al-'Ulūw
العلو
Editor
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Penerbit
مكتبة أضواء السلف
Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Lokasi Penerbit
الرياض
وَجَعَلَ فَوْقَ الْمَاءِ الْعَرْشَ
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَعْلَمَانِ أَنَّهُمَا سَيَصِيرَانِ إِلَى النَّارِ يَوْم الْقِيَامَة // هَذَا حَدِيث مَوْقُوفٌ //
١١٤ - حَدِيث فِي إِسْنَاده ابْن لَهِيعَة عَن معَاذ بن جبل قَالَ رَسُول الله ﷺ كلمتان من قَالَهَا لم يكن لَهَا ناهية دون الْعَرْش وَالْأُخْرَى تملأ مَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض لَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر
١١٥ - حَدِيثُ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْجَلِيلِ عَنْ شَهْرٍ وَرَوَاهُ أَيْضًا قَتَادَةُ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو قَالَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وُجُوهُهُمَا إِلَى الْعَرْشِ وَأَقْفِيَتُهُمَا إِلَى الأَرْضِ
١١٦ - حَدِيث نعيم بن حَمَّاد حَدثنَا ابْن الْمُبَارك أَنبأَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ رَجُلٍ كَانَ يَتْبَعُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو قَالَ كُنْتُ مَعَهُ فَلَقِينَا نَوْفًا فَقَالَ ذَكَرَ لنا أَن الله تَعَالَى قَالَ لِلْمَلائِكَةِ ادْعُوا لِي عِبَادِي
قَالُوا يَا رَبِّ كَيْفَ وَالسَّمَوَاتُ السَّبْعُ دُونَهُمْ وَالْعَرْشُ فَوْقَ ذَلِكَ قَالَ إِنَّهُمْ إِذَا قَالُوا لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ فَقَدِ اسْتَجَابُوا لِي
يَقُولُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو صَلَّيْنَا الْمَغْرِبَ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ أَوْ غَيْرَهَا فَقَعَدَ رَهْطٌ يَنْتَظِرُونَ الصَّلاةَ الأُخْرَى فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَبْشِرُوا هَذَا رَبُّكُمْ أَمَرَ بِبَابِ السَّمَاءِ فَفَاخَرَ بِكُمُ الْمَلائِكَةَ
١١٧ - حَدِيثُ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ زَاذَانَ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِي جِنَازَةٍ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ وَقَالَ فِي الرُّوحِ حَتَّى يُنْتَهَى بِهَا إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ فَيِقُولُ اللَّهُ تَعَالَى أَعِيدُوهُ // إِسْنَادُهُ صَالِحٌ //
1 / 62