Al-'Ulūw
العلو
Penyiasat
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Penerbit
مكتبة أضواء السلف
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Lokasi Penerbit
الرياض
وَالله فَوق ذَلِك لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ أَعْمَالِكُمْ وَلَهُ طُرُقٌ
٧٥ - أَخْبَرَنَا ابْنُ علوان أَنبأَنَا ابْن قدامَة قَالَ قريء على فَاطِمَة بنت مُحَمَّد الْبَزَّار وَأَنَا أَسْمَعُ أَخْبَرَكُمْ أَبُو عَبْدِ الله أَنبأَنَا أَبُو الْحُسَيْن بن بَشرَان أَنبأَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مكرم حَدثنَا الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ دَاهِرٍ التَّمِيمِي حَدثنَا عَليّ بن عَاصِم حَدثنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ كَانَتْ زَيْنَبُ تَقُولُ لِلنَّبِيِّ ﷺ أَنَا أَعْظَمُ نِسَائِكَ عَلَيْكَ حَقًّا وَأَنا خيرهن منكحا وَتقول زَوَّجَنِيكَ الرَّحْمَنُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ وَكَانَ جِبْرَائِيل هُوَ السَّفِيرُ بِذَلِكَ وَأَنَا ابْنَةُ عَمَّتِكَ وَلَيْسَ لَكَ مِنْ نِسَائِكَ قَرِيبَةٌ غَيْرِي // هَذَا مُرْسَلٌ //
٧٦ - وَأَخْبَرَنَا ابْن علوان أَنبأَنَا ابْن قدامَة أخبرنَا أَبُو الْمَعَالِي ابْن صابر أَنبأَنَا أَبُو الْقَاسِم الْحُسَيْن أَنبأَنَا عبد الْعَزِيز الْكِتَابِيّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ أَنبأَنَا عَمِّي مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شيبَة حَدثنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي حَيَّانَ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ أَنَّ حَسَّانَ بْنَ ثَابِتٍ أَنْشَدَ النَّبِيَّ ﷺ
(شَهِدْتُ بِإِذْنِ اللَّهِ أَنَّ مُحَمَّدًا ... رَسُول الَّذِي فَوق السَّمَاوَات مِنْ عَلِ)
(وَأَنَّ أَبَا يَحْيَى وَيَحْيَى كِلاهُمَا ... لَهُ عَمَلٌ فِي دِينِهِ مُتَقَبَّلُ)
1 / 46