Al-'Ulūw
العلو
Editor
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Penerbit
مكتبة أضواء السلف
Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Lokasi Penerbit
الرياض
مَا قَالَ عَبْدٌ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُخْلِصًا إِلا صَعِدَتْ لَا يَرُدُّهَا حِجَابٌ فَإِذَا وَصَلَتْ إِلَى اللَّهِ نَظَرَ إِلَى قَائِلِهَا وَحَقٌّ عَلَى اللَّهِ أَنْ لَا يَنْظُرَ إِلَى مُوَحِّدٍ إِلا رَحِمَهُ // هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ بِنَحْوِهِ مِنْ طَرِيقِ الْوَلِيدِ بْنِ الْقَاسِمِ وَحَسَّنَهُ //
٦٩ - حَدِيثُ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ حَدَّثَنِي رِجَالٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِي ﷺ أَنَّهُمْ بَيْنَمَا هُمْ جُلُوسٌ لَيْلَةً مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ إِذْ رُمِيَ بِنَجْمٍ فَاسْتَنَارَ فَقَالَ مَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ إِذَا رُمِيَ بِمِثْلِ هَذَا قَالُوا كُنَّا نَقُولُ وُلِدَ اللَّيْلَةَ عَظِيمٌ أَوْ مَاتَ عَظِيم فَقَالَ إِنَّهَا لَا يرْمى بِهَا لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلا لِحَيَاتِهِ وَلَكِن رَبنَا عزوجل إِذَا قَضَى أَمْرًا سَبَّحَتْ حَمَلَةُ الْعَرْشِ حَتَّى يُسَبِّحَ أَهْلُ السَّمَاءِ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ حَتَّى يَبْلُغَ التَّسْبِيحُ أَهْلَ السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ الَّذِينَ يَلُونَ حَمَلَةَ الْعَرْشِ مَاذَا قَالَ ربكُم فَيُخْبِرُونَهُمْ مَاذَا قَالَ فَيَسْتَخْبِرُ أَهْلُ السَّمَوَاتِ بَعْضُهُمْ بَعْضًا حَتَّى يَبْلُغَ الْخَبَرُ أَهْلَ السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَخْطَفُ الْجِنُّ السَّمْعَ فَيُلْقُونَهُ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ فَمَا جَاءَوُا بِهِ عَلَى وَجْهِهِ فَهُوَ الْحَقُّ وَلَكِنَّهُمْ يفرقون وَيَزِيدُونَ // أَخْرَجَهُ م س ت //
٧٠ - حَدِيث مَحْفُوظ ثَابت لَا أستحضر إِسْنَاده عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ إِذا أحب الله عبدا نَادَى جِبْرَائِيل فَقَالَ إِنِّي أحب عَبدِي فَأَحبُّوهُ فينوه بهَا جِبْرَائِيل فِي حَملَة الْعَرْش فَتسمع أهل السَّمَاء لغط
1 / 42