136

Ciyar Shicr

عيار الشعر

Penyiasat

عبد العزيز بن ناصر المانع

Penerbit

مكتبة الخانجي

Lokasi Penerbit

القاهرة

(جَزَى اللهُ عَنَّا جَعْفرًا حِين أزلَقَتْ ... بِنَا نَعْلُنَا فِي الوَاطِئينَ فَزَلَّتِ) (أبَوْا أنْ يَمَلُّونا وَلَو أنّ أُمَّنَا ... تُلاَقي الَّذِي لَا قَوْهُ مِنَّا لمَلَّتِ) ([هُمُ أنْزَلُونا فِي ظِلاَلِ بُيُوتِهِمْ ... إِلَى حُجُراتٍ أدْفَأتْ وأظَلِّتِ) (وقالُوا: هَلُمُّوا الدَّارَ حَتَّى تَبَيَّنوا ... وتَنْجَلي الغَمَّاءُ عَمَّا تَجَلَّتِ) (ومِنْ بَعْدِ مَا لنَّا لِسَلْمَى وأهْلِهَا ... عَبِيدًا، ومَلَّتْنَا البِلادُ ومَلَّتِ]) وكَقَولِ كُثِّير بن عبد الرَّحْمَن الخُزَاعي: (إِذَا مَا أرادَ الغَزْوَ لم يَثْنِ هَمَّهُ ... حَصَانٌ عَلَيْهَا نَظْمُ دُرٍّ يَزِينُهَا) (نَهَتْهُ، فلمَّا لم تَرَ النَّهْيَ عَاقَهُ ... بكَتْ، فَبَكَى مِمَّا شَجَاهَا قَطِينُهَا) وقَوْلِ ابْن هَرْمة:

1 / 140