بطاعة النفس في قيد الضلالات؟
والجواب في الابتهال الذي ألفناه عند عائشة، وهو الذي يدعو إلى نعت هذا الشعر بالابتهالي:
إن كان عصياني وسوء جنايتي
عظما، وصرت مهددا بجزائي
فقضاء عفوك لا حدود لوسعه
وعليه معتمدي وحسن رجائي
يا من يرى ما في الضمير ولا يرى
إني رجوتك أن تجيب دعائي
يا عالم الشكوى وحر توجعي
دائي عظيم القرح، جد بدوائي!
Halaman tidak diketahui