فليس كل ملوم دام مكتئبا
وما السعيد سعيد للملاقاة
فدهرهم غرهم جهلا وما علموا
أن الزمان قريب الالتفاتات
بيد أن هذه التعزية لا تطيب خاطرها ولا تقنعها، فتعود في آخر القصيدة إلى الشكوى والتضرع:
ربي إلهي معبودي وملتجئي
إليك أرفع بثي وابتهالاتي
قد ضرني طعن حسادي، وأنت ترى
ظلمي، وعلمك يغني عن سؤالاتي
ومنها:
Halaman tidak diketahui