Carian terkini anda akan muncul di sini
Aisyah Taymur
May Ziyada d. 1360 AHعائشة تيمور
فليس كل ملوم دام مكتئبا
وما السعيد سعيد للملاقاة
فدهرهم غرهم جهلا وما علموا
أن الزمان قريب الالتفاتات
بيد أن هذه التعزية لا تطيب خاطرها ولا تقنعها، فتعود في آخر القصيدة إلى الشكوى والتضرع:
ربي إلهي معبودي وملتجئي
إليك أرفع بثي وابتهالاتي
قد ضرني طعن حسادي، وأنت ترى
ظلمي، وعلمك يغني عن سؤالاتي
ومنها:
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 130