فلما استوت رجلاي بالأرض قالتا ... أحي يرجى أم قتيل نحاذره فقلت: ارفعوا الأسباب لا يشعرن بنا ... وأقبلت في أعجاز ليل أبادره
أحاذر بوابين أن يشعروا بنا ... وأحمر من ساج تصر مسامره
وبلغت هذه الأبيات مروان فأخرجه من المدينة وأجله ثلاثا، وكتب إليه:
Halaman 347