هذا في محله. اهتد دائما بنصيحة المرأة الرشيدة.
الدكتور (متقدما نحوه) :
كلما فكرت في أنك تقدم على هذا العمل الأحمق إذ تخاطر بأموال كاترين بهذه الطريقة، وتضعني في هذه الحيرة المؤلمة الشنيعة! عندما أنظر إلى المسألة يخيل إلي أني أرى الشيطان بعينه.
كيل :
إذن فخير لي أن أنصرف. ولكن لا بد أن يصلني منك رد قبل الساعة الثانية، إما نعم أو لا، فإن كان لا ذهبت السهوم إلى جهات الإحسان ويكون ذهابها في هذا اليوم نفسه.
الدكتور :
وماذا تأخذ كاترين؟
كيل :
ولا فلسا واحدا (ينفتح الباب المؤدي إلى البهو ويبدو هوفستاد وأسلاكسن)
انظر إلى هذين الاثنين.
Halaman tidak diketahui