استمع لي يا دكتور.
الدكتور (ضاحكا) :
ها، ها. فلنر، فلنر. كلا، كلا. إنهم يحرصون على أن لا يفعلوا هذا ؛ إن الأغلبية الساحقة في جانبي، تذكري ذلك!
كاترين :
نعم. هذا أقبح ما في الأمر فعلا، أن يكون في جانبك هذا الشيء الشنيع.
الدكتور :
كلام فارغ. اذهبي إلى بيتك وانظري في شئونه ودعيني أرعى مصلحة المجتمع، كيف تخشين كل هذه الخشية، وأنا مطمئن وسعيد؟ (يتمشى ويفرك كفيه)
تأكدي أن الحق والشعب أغلب وأكاد أرى ذوي العقول الكبيرة من أهل الطبقة الوسطى يمشون كالجيش المنتصر، (يقف بجانب الكرسي)
وي! ما هذا الذي على الكرسي؟
أسلاكسن :
Halaman tidak diketahui