مِمَّا لَمْ أره فِي مُسْنده - قَالَ ثَنَا يَحْيَى بْن آدم ثَنَا مَالِك بْن مغول ثَنَا الحكم عَنْ ابْن أَبِي ليلى بِهِ وَلَفظه قَالَ ابْن أَبِي ليلى وَأَنا ألحق وَعَلَيْنَا مَعَهم وأخرجها التِّرْمِذِي فِي جَامعه والسراج فِي مُسْنده من جِهَة زَائِدَة عَنْ الأَعْمَش عَنْ الحكم عَنْ ابْن أَبِي ليلى قَالَ وَنحن نقُول وَعَلَيْنَا مَعَهم وَكَذَا رَوَاهَا - لَكِن مدرجًا لَهَا فِي الْخَبَر - الطَّبَرَانِي من حَدِيث فطر بْن خَليفَة عَن الحكم وَلَفظه يَقُولُونَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيم وَآل إِبْرَاهِيم إِنَّك الحميد الْمجِيد وصل عَلَيْنَا مَعَهم وَبَارك عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيم إِنَّك الحميد الْمجِيد وَبَارك عَلَيْنَا مَعَهم وَالسَّلَام عَلَيْك أَيهَا النَّبِي وَرَحْمَة اللَّه وَبَرَكَاته وَلَمْ يَأْتِ بهَا من أَصْحَاب الأَعْمَش سوى زَائِدَة وَلَا من أَصْحَاب مَالِك بْن مغول سوى يَحْيَى بْن آدم وَرِوَايَة فطر شَاهد لَهما
1 / 73