Keinginan Penyelidik Tentang Zawaid Musnad Al-Harith
بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث - ط الطلائع
Genre-genre
له إلى يوم القيامة ومن تبع جنازة فله بكل خطوة يخطوها حتى يرجع مائة ألف حسنة ويمحو مائة الف سيئة ورفع مائة ألف درجة فان صلى عليه وكل به سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يرجع وان شهد دفنها استغفروا له حتى يبعث من قبره ومن خرج حاجا أو معتمرا فله بكل خطوة حتى يرجع ألف ألف حسنة ومحو ألف ألف سيئة ورفع ألف ألف درجة وله عند ربه بكل درهم ينفقه ألف ألف درهم وبكل دينار ألف ألف دينار وبكل حسنة يعملها ألف ألف حسنة حتى يرجع وهو في ضمان الله فان توفاه أدخله الجنة وان رجعه رجعه مغفورا له مستجابا له فاغتنموا دعوته إذا قدم قبل أن تغلب الذنوب فإنه يشفع في مائة ألف رجل يوم القيامة ومن خلف حاجا أو معتمرا في أهله بخير كان له مثل أجره كاملا من غير أن ينقص من أجره شيئا ومن رابط أو جاهد في سبيل الله كان له بكل خطوة حتى يرجع سبع مائة ألف ألف حسنة ومحو سبع مائة ألف ألف سيئة ورفع مائة الف الف درجة وكان في ضمان الله فان توفاه بأي حذف كان أدخله الجنة وان رجعرجعه مغفورا له مستجابا له ومن زار أخاه المسلم فله بكل خطوة حتى يرجع عتق مائة ألف رقبة ومحو مائة ألف سيئة ويكتب له بها مائة الف درجة قال فقلنا لابي هريرة أليس قد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أعتق رقبة فهي فداه من النار قال نعم ويرفع له سائرها في كنوز العرش عند ربه ومن تعلم القرآن ابتغاء وجه الله وتفقها في الدين كان له من الثواب مثل جميع ما أعطى الملائكة والانبياء والرسل ومن تعلم القرآن رياء وسمعة ليماري به السفهاء ويباري به العلماء ويطلب به الدنيا بدد الله عظامه يوم القيامة وكان من أشد أهل النار عذابا ولا يبقى فيها نوع من أنواع العذاب الا عذب به لشدة غضب الله وسخطه عليه ومن تعلم العلم وتواضع في العلم وعلمه عباد الله يريد بذلك ما عند الله لم يكن في الجنة أفضل ثوابا ولا
أعظم منزلة منه ولم يكن في الجنة منزلة ولا درجة رفيعة نفيسة الا وله فيها أوفر النصيب واوفر المنازل الا وان العلم أفضل العبادة وملاك الدين الورع وانما العالم من عمل بعلمه وان كان قليل العلم فلا يحقرن من المعاصي شيئا وان صغر في اعينكم فإنه لا صغر مع الاصرار ولا كبير مع الاستغفار الا وان الله سائلكم عن أعمالكم حتى عن مس أحدكم ثوب أخيه فاعلموا عباد الله ان العبد يبعث يوم القيامة على ما مات عليه وقد خلق الله الجنة والنار فمن اختار النار على الجنة فأبعده الله الا وان ربي عزوجل أمرني ان اقاتل الناس حتى يقولوا لا اله الا الله فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم الا بحقها وحسابهم على الله الا وان الله لم يدع شيئا مما نهى عنه الا وقد بينه لكم ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة الا وان الله جل ثناؤه لا يظلم ولا يجوز عليه ظلمه وهو بالمرصاد ليجزي الذين اساءوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى فمن أحسن فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد يا أيها الناس انه قد كبرت سني ودق عظمي وانهد جسمي ونعيت الي نفسي واقترب أجلي واشتقت إلى ربي الا وان هذا آخر العهد مني ومنكم فما دمت حيا فقد تروني فإذا أنا مت فالله خليفتي على كل مسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثم نزل فابتدره رهط من الانصار قبل أن ينزل من المنبر وقالوا أنفسنا فداك يا رسول الله من يقوم بهذه الشدائد وكيف العيش بعد هذا اليوم فقال لهم وأنتم فداكم أبي وامي نازلت ربي عزوجل في أمتي فقال لي باب التوبة مفتوح حتى ينفخ في الصور ثم قال من تاب قبل موته بسنة تاب الله عليه ثم قال سنة كثير من تاب قبل موته بشهر تاب الله عليه ثم قال شهر كثير من تاب قبل موته بجمعة تاب الله عليه ثم قال جمعة كثير من تاب قبل موته بيوم تاب الله عليه ثم قال يوم كثير ثم قال من تاب قبل موته بساعة تاب الله عليه ثم قال من تاب قبل أن يغرغر بالموت تاب الله عليه ثم نزل فكانت آخر خطبة خطبها صلى الله عليه وسلم تسليما قلت هذا حديث موضوع وان كان بعضه في أحاديث حسنة
Halaman 80