Keinginan Penyelidik Tentang Zawaid Musnad Al-Harith
بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث - ط الطلائع
Genre-genre
ويؤمن من الفزع الاكبر ويزوج من الحور العين ويحل عليه حلة الكرامة ويوضع على رأسه تاج الخلد والثاني رجل خرج بنفسه وماله محتسبا يريد أن يقتل ولا يقتل فان مات أو قتل كانت ركبته بركبة إبراهيم خليل الرحمن صلى الله عليه وسلم بين يدي الله في مقعد صدق والثالث رجل خرج بنفسه وماله محتسبا يريد أن يقتل ويقتل فان مات أو قتل جاء يوم القيامة شاهرا سيفه واضعه على عاتقه والناس جاثون على الركب يقول افرجوا لنا فإنا قد بذلنا دماءنا لله عزوجل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فوالذي نفسي بيده لو قال ذلك لابراهيم صلى الله عليه وسلم أو لنبي من الانبياء لتنحى لهم عن الطريق لما يرى من حقهم فلا يسأل الله شيئا الا أعطاه ولا يشفع في أحد الا شفع فيه ويعطى في الجنة ما أحب ولا تفضله في الجنة منزل نبي ولا غيره وله في جنة الفردوس ألف ألف مدينة من فضة وألف ألف مدينة من ذهب وألف ألف مدينة من ذهب وألف ألف مدينه من لؤلؤ وألف ألف مدينة من ياقوت وألف ألف مدينة من در والف ألف مدينة من زبرجد وألف ألف مدينة من نور يتلالا نورا في كل مدينة من هذه المدائن ألف ألف قصر وفي كل قصر ألف ألف بيت في كل بيت ألف ألف سرير من جوهر البيت طوله مسيرة ألف عام وعرضه مسيرة ألف عام وطوله في السماء مسيرة خمس مائة عام عليه زوجة قد برز كمها من جانبي السرير عشرين ميلا من كل زاوية وهي أربع زوايا وأشفار عينها كجناح النسر أو كقوادم النسور وحاجباها كالهلال عليها ثياب نبتت في جنات عدن سقياها من تسنيم وزهرتها تخطف الابصار من دونها قال وقال الحسن لو برزت لاهل الدنيا لم يرها من نبي مرسل ولا ملك مقرب الا فتن بحبها بين يدي كل امرأة منهن مائة ألف جارية بكر خدم سوى خدم زوجها وبين كل سرير كرسي من غير جوهر السرير طوله مائة ألف ذراع على كل سرير مائة ألف فراش غلظ كل
Halaman 199