Benefits in the Book 'Al-Ilal' by Ibn Abi Hatim - within 'Aathaar al-Mu’allimi'

Abd al-Rahman al-Mu'allimi al-Yamani d. 1386 AH

Benefits in the Book 'Al-Ilal' by Ibn Abi Hatim - within 'Aathaar al-Mu’allimi'

فوائد في كتاب «العلل» لابن أبي حاتم - ضمن «آثار المعلمي»

Penyiasat

علي بن محمد العمران

Penerbit

دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٤ هـ

Genre-genre

الرسالة السابعة فوائد في كتاب «العلل» لابن أبي حاتم

15 / 141

فوائد في كتاب العلل - العمل بالضعيف في الدعاء. [١٣] (^١). - إذا روى الرجلُ الحديثَ على وجهين: تارةً كذا، وتارةً كذا، ثم رواه فجمعهما معًا دلَّ ذلك على صحتهما معًا. [٢٥، ٤٦٩]. - منكر. [٤٨، ٥٣، ٥٥، ٧٣، ١٠٥، ١٠٨، ١١٧، ١٣٠، ١٥٨، ١٦٦، ١٩٦، ١٩٧، ٢٦٧، ٤١٦، ٤١٧، ٤٣٧، ٤٥٩، ٤٦٧، ٤٧٠، ٤٧٢، ٤٧٨، ٤٨٠، ٤٩٦]. - تدليس ابن عيينة يَقْدَح؟ [٦٠]. - «لو كان صحيحًا لكان في مصنفات ابن أبي عَروبة». قاله في حديث استنكره، رواه ابن عيينة، عن ابن أبي عَروبة. [٦٠]. - أصحُّ حديثٍ في المسح على الخفّين. [٦٥]. - دخل حديثٌ في حديثٍ. [٦٣، ٨٦، ٢٠٧، ٢٢٦، ٢٣٧، ٢٤٥، ٢٦٥، ٣١٩، ٥٠٣]. - «لو أنَّ عروة سمع من عائشة لم يُدخل بينهم أحدًا، وهذا يدلُّ على وَهَنِ الحديث» [٧٤]. - «يخرج فيبول فيمسحُ فيُقال له: الماءُ قريبٌ. فيقول: ما أدري لعلِّي لا أبلغُ» لا يصح في هذا الباب حديث. [٩٤].

(^١) الرقم هنا وما سيأتي هو رقم الحديث الذي منه الفائدة، وهو من وضع المؤلف ﵀.

15 / 143

- زيد العَمِّي يقال له: زيد بن أسلم؟ [١٠٠]. - اختصار شعبةَ لحديثٍ [١٠٧]. - قول أبي حاتم: الذي أرى أن يُذكر الله على كلِّ حالٍ على الكنيفِ وغيره [١٢٤]. - حميدة بنت عبيد بن رفاعة تُكنى أم يحيى. [١٢٦]. - ليس في «إسباغُ الوضوءِ يزيد في العمر» حديثٌ صحيحٌ. [١٢٨]. - إبراهيم بن طهمان قد يَصِلُ الحديثَ في كلامه لا يُمَيّزِه المُسْتَمعُ. [١٧٠]. - سببُ الخطأ في حديثٍ. [٢٠٧، ٢٢٦، ٢٣٧، ٢٤٥، ٢٦٥]. - «فلو كان عند ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة لم يُحَدِّث به عن محمد بن عَمرو، عن مَلِيح، عن أبي هريرة». [٢٢٣]. - بعضُ أصحابِ قتادةَ وتفاضلهم. [٢٢٨]. - سببُ الخطأ في حديث. [٢٣٦]. - سببُ الخطأ في حديث. [٢٣٧]. - لم يَضبِط هذا الحديث، وكان ثِقَةً. [٢٣٩]. - من وجوه الإنكار. [٢٣٩]. -[ص ٢] يتعلق برواية الليث، عن سعيد بن أبي هلال. [٢٤٠]. - هذا زادَ رجلًا، وذاك نقص رجلًا، وكلاهما صحيحين (^١)؟ [٢٤١]. - حديثُ قتيبة في الجمع. [٢٤٥].

(^١) كذا، والوجه: «صحيحان».

15 / 144

- حكمٌ من الأحكام عن رسول الله ﵌ لم يُشاركه فيه أحدٌ؟ [٢٤٨]. - عبد الملك بن أبي سليمان لم يرو عن نافع. [٢٥٣]. - الحسن بن عياش. [٢٥٦]. - الثوري. [٢٥٨]. - لولا أنهم سمعوه من أصحاب النبي ﵌ ما كانوا يقولونه. [٢٧٠]. - الحِمَّاني، عن علي بن سويد، عن نُفَيْع. علي بن سويد هنا هو مُعَلَّى بن هلال بن سويد. [٢٨٦]. - محمد بن مسلم بن أبي الوَضَّاح، عن زكريا، عن الشعبي. زكريا هو ابن حكيم الحَبَطي ليس هو ابن أبي زائدة. [٢٩٥]. - أبان العطار، عن قتادة، عن أبي سعيد ــ من أَزْدِ شَنُوءَةَ ــ، عن أبي هريرة: أوصاني خليلي بثلاثٍ. ورواه سعيد بن أبي عَروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة. قال أبو زرعة وأبو حاتم: سعيد أحفظهم. [٢٩٧]. [نعم، ولكن لعل قتادة: «ثنا أبو سعيد» فحَسِبَه ابن أبي عروبة «الحسن البصري»؛ لأنَّ كنيته «أبو سعيد»] (^١).

(^١) كتب الشيخ هذا التعقيب بين معكوفين. وقد وضعنا تعليقات الشيخ بعده بين معكوفات.

15 / 145

- «فكيف سمع عطاءٌ من ابن عمر، وهو قد سمِعَ من سعد بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن قيس بن عمرو ...». [٣٠٩]. [كأنه يعني أن رواية عطاءٍ للحديث نازلًا تدل أنه ليس عنده عن ابن عمر، وإلَّا لاجتزأ به]. - المتصلُ أشبه؛ لأنه اتفق اثنان. [٣٣٠]. - موقوفٌ أصَحُّ، لا يجيءُ مثل هذا الحديث عن النبي ﵌. [٣٣٤]. - شريكُ النبيِّ ﵌ الذي قال (^١): «كان لا يُداري ولا يُماري» مَن هو؟ [٣٥٠]. - اضطرابُ يونسَ في حديث، وتصحيح رواية ابن المبارك عنه. [٣٥٧، ٣٥٨]. - «هذا حديث كذب، لا أصل له، ومحمد بن الصلت لا بأس به، كَتَبْتُ عنه». [٣٧٤]. -[ص ٣] «لو كان عند قيس، عن المغيرة، عن النبي ﵌ لم يحتج أن يفتقر إلى أن يُحَدِّث عن عمر، موقوف». [٣٧٦]. - قول ابن معين: «أنا نظرت في كتاب إسحاق، فليس فيه هذا». ورَدَّ أبي حاتم بقوله: «كيف نظر في كتبه كله، إنما نظر في بعضٍ، وربما كان في موضعٍ آخر». [٣٧٨].

(^١) في الأصل «كان» سبق قلم. والمقصود قول الشريك عن النبي ﷺ.

15 / 146

- النكارةُ للتفرد. [٣٩١]. - حديث استحبَّ إسحاق بن راهويَه العمل به، وقال أبو حاتم: إنه «باطل موضوع». [٤١٠]. - مدرج. [٤١٩]. - وقع في سند (أبو إسحاق الفَزَاري) قال أبو حاتم: «هذا خطأ، إنما هو أبو إسحاق الحجازي، وهو عندي إبراهيم بن أبي يحيى». [٤٢٠]. - إسماعيل بن عياش، عن ثعلبة بن مسلم الخَثْعَمِي، عن نافع سألتُ عائشة. نافع هو مولى ابن عمر. [٤٢٣]. - جعل إسنادين في إسنادٍ. [٤٢٤]. - زيادة «وإذا قرأ فأنصتوا» غير محفوظة. [٤٦٥]. - باطل بهذا الإسناد. [٤٧٣]. - منكر بهذا الإسناد. [٤٧٨]. - «كان الوليدُ صنَّف كتابَ الصلاةِ، وليس فيه هذا الحديث». [٤٨٧]. - «قلتُ لأبي: لِمَ حَكمتَ لرواية ابن لهيعة؟ فقال: لأنَّ في رواية ابن لهيعة زيادةَ رجلٍ، ولو كان نقصانُ رجلٍ كان أسهل على ابن لهيعة حفظه». [٤٨٨].

15 / 147

- (^١) حديث عِراك بن مالك عن عائشة: «حوّلوا مقعدي إلى القبلة» موقوف. [٥٠]. - مكان القلم من أُذُن الكاتب. [١٤١]. - «أحلوا حلاله وحرِّموا حرامه». [١٤١٠]. - كيفية الغلط. [١٦٦٧]. - قول أبي حاتم: «حسن». [١٦٧٦]. - «يُشَرِّفون المترَفين». [١٨٥٦]. - وحسَّن صورته. [١٨٥٨]. - معاوية بن يحيى الأطرَابُلُسي أيدلّس؟ [١٨٩٢]. - محمد بن مصعب وَهِمَ في معنى الحديث. [١٨٩٧]. - هشام بن عمار وصورة التلقين. [١٨٩٩، ١٤٨٢، ١٥٧٦، ٢٦١٥]. - محمد بن يزيد الأسلمي. [١٩٠٢]. - محمد بن أبي يحيى الأسلمي= محمد بن فُلَيح. [٢٣١١]. - خطأ شديد من شريك. [٢٣١٩]. - تدليس بقيَّة للموضوعات، ومنها: حديث «النظر إلى الفرج»، و«من أصيب بمصيبة»، و«لا تأكلوا بهاتين، ولكن كلوا بثلاث». ثلاثة أحاديث موضوعة من تدليس بقية. [٢٣٩٤].

(^١) هذه الفوائد قيَّدها الشيخ على غلاف نسخته من العلل.

15 / 148

- «من خضب بالسواد». [٢٤١١]. - زيادة الحافظ على الحافظ تُقبل. [٢٤١٦]. - «إذا بلغكم عني حديث». [٢٤٤٥]. - حديث غلط، خفي على أحمد. [٢٤٥١]. - «أنا سابق العرب». [٢٥٧٧]. - سلوك الجادة. [٢٥٨٢]. - دَوْس. [٢٥٩٢]. - معاوية. [٢٥٩٤، ٢٦٠١، ٢٦٣٤]. - زهير بن العلاء. [٢٦١٦]. - من أعاجيب الغلط. [٢٦٢٢]. - إسماعيل بن عياش وابنه. [٢٦٣٧]. - العرب. [٢٦٤١]. - مِنْ تدليس ابن عيينة. [٢٦٤٨]. - عبد الرحمن بن مَغْراء. [٢٦٥٧]. - «ادعي لي». [٢٦٦٠]. - «أقدمكم سِلْمًا». [٢٦٦٤]. - «وأَخبِرْه أنه يلي الأمةَ من بعدي». [٢٦٧١].

15 / 149

- «لا تخبرهما يا عليّ». [٢٦٧٧]. - آخى بين نفسه وبين عليّ. [٢٦٧٨]. - «سُدُّوا هذه الأبواب». [٢٦٧٢، ٢٦٥٧، ٢٦٦١]. - محمد بن كثير. [٢٦٨١]. - حكاية للفَلَّاس مردودة. [٢٧٣١]. - يَتثبَّت دُحيم دون سليمان بن عبد الرحمن، وهشام بن عمار، وهشام بن خالد. [٢٤٦٢].

15 / 150