Antara Agama dan Sains: Sejarah Konflik Antara Keduanya dalam Abad Pertengahan Terhadap Ilmu Falak dan Geografi serta Evolusi
بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Antara Agama dan Sains: Sejarah Konflik Antara Keduanya dalam Abad Pertengahan Terhadap Ilmu Falak dan Geografi serta Evolusi
Ismail Mazhar d. 1381 / 1961بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
Genre-genre
مدافع اللاهوت الفخمة من ثكناتها القديمة، وفي سلسلة طويلة من الفروض المستفيضة قضى بأن كل نظرية غير نظرية ثبات الأنواع وعدم تغايرها، إنما تناقض نص الكتب المقدسة مناقضة تامة صريحة. أما «ديسبورج» وكان من قبل أستاذا للاهوت قد دمغ داروين بطابع فقال: إنه «مدع» ونعت نظرية النشوء بأنها «مظلمة معتمة». أما المونسنيور سيغور
Segur
فلما أشار إلى «داروين» وأتباعه فقد أخذته الهستيريا فقال: «إن هذه المذاهب المرذولة لا يؤيدها إلا أحط النزعات وأسفل المشاعر. فأبوها الكبر وأمها قذارة النفس وهذان لا يلدان إلا الثورات. مذاهب ما خرجت إلا من جهنم ولن تعود إلا إليها، ومعها المخلوقات الغليظة التي لا تعلوها حمرة الخجل عندما تعلن تلك المذاهب وتدافع عنها.»
أما في ألمانيا فإن الحملة إن كانت أقل إسفافا فإنها لم تكن أقل شدة. فقد تكاتف اللاهوتيون من كاثوليك وبروتستانت وعملوا معا. فأعلن الدكتور «ميخيليس»
Dr. Michelis
أن نظرية داروين «صورة كاريكاتورية للخلق، وأكد دكتور «هاجرمان»
Dr. Hagermann » أنها «نفت الخالق وطردته خارج الأبواب»، وصمم دكتور «شند»
Dr. Schund
على القول بأن «كل فكرة في الكتب المقدسة من أول صفحة إلى آخر صفحة فيها، تناقض نظرية داروين على خط مستقيم.» وأنه إذا كان داروين محقا في قوله بنشوء الإنسان من صورة حيوانية منحطة، فلا شك في أن تعاليم الإنجيل في خلق الإنسان تتبدد وتذهب سدى.» ودعا «روجمون»
Rougemont
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 185