Pengajaran dan Penerangan mengenai Asas-asas Penghantaran Hadis yang Mulia

Ibrahim bin Muhammad Burhan Din Dimashqi d. 1120 AH
127

Pengajaran dan Penerangan mengenai Asas-asas Penghantaran Hadis yang Mulia

البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف

Penyiasat

سيف الدين الكاتب

Penerbit

دار الكتاب العربي

Lokasi Penerbit

بيروت

Genre-genre

Sains Hadis
الْبَراء ﵁ سَببه عَنهُ قَالَ قَرَأَ رجل الْكَهْف وَفِي الدَّار دَابَّة فَجعلت تنفر فَإِذا ضَبَابَة غَشيته فَذكره للنَّبِي ﷺ قَالَ اقْرَأ فَذكره (٣٣٢) اقْرَأ يَا أسيد فَإِن الْمَلَائِكَة لم تزل تستمع صَوْتك فَلَو قَرَأت أَصبَحت ظلة بَين السَّمَاء وَالْأَرْض يتراءاها النَّاس فِيهَا الْمَلَائِكَة أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن مَحْمُود بن لبيد عَن أسيد بن حضير ﵁ سَببه عَنهُ أَنه قَرَأَ لَيْلَة وفرسه مربوط فَإِذا رَأس الْفرس فِي رباطه فَانْصَرف فَذكر ذَلِك لرَسُول الله ﷺ قَالَ فَذكره وَلَفظه عِنْد ابْن أبي شيبَة فِي المُصَنّف اقْرَأ يَا أسيد فَإِن ذَلِك ملك اسْتمع الْقُرْآن (٣٣٣) اقضوا الله فَالله أَحَق بِالْوَفَاءِ أخرجه البُخَارِيّ عَن ابْن عَبَّاس ﵄ سَببه عَنهُ أَن امْرَأَة من جُهَيْنَة جَاءَت إِلَى النَّبِي ﷺ فَقَالَت إِن أُمِّي نذرت أَن تحج فَلم تحج حَتَّى مَاتَت أفأحج عَنْهَا قَالَ حجي عَنْهَا أَرَأَيْت لَو كَانَ على أمك دين أَكنت قاضيته فَذكره (٣٣٤) اقضه عَنْهَا أخرجه الشَّيْخَانِ عَن ابْن عَبَّاس ﵄ سَببه عَنهُ أَن سعد بن عبَادَة استفتى رَسُول الله ﷺ فَقَالَ إِن أُمِّي مَاتَت وَعَلَيْهَا نذر وَلم تقضه فَقَالَ رَسُول الله ﷺ اقضه عَنْهَا (٣٣٥) أقسم الْخَوْف والرجاء أَن لَا يجتمعا فِي أحد فِي الدُّنْيَا فيريح ريح النَّار وَلَا يفترقا فِي أحد فِي الدُّنْيَا فيريح ريح الْجنَّة أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن وَاثِلَة بن الْأَسْقَع ﵁ وَأخرج نَحوه أَصْحَاب السّنَن سوى أبي دَاوُد عَن أنس ﵁ سَببه عَن أنس بن مَالك قَالَ دخل النَّبِي ﷺ على شَاب وَهُوَ فِي الْمَوْت فَقَالَ كَيفَ تجدك

1 / 128