لمثل ذا لا يصلح الرجال
المنظر الثاني «في منزل المرحومة الست نظيفة. تظهر «حسنى» في ثوب أسود».
حسنى (لنفسها) :
عيني أحق أنني في منزلي؟
لا، كان لي فوهبته لجمال
غاليت في شغف الفؤاد بحبه
حتى وهبت له الثمين الغالي
أعطيته ما كان أصبح في يدي
من مال جدته فليس بمالي
لم يرض قلبي أن أعيش سعيدة
Halaman tidak diketahui