Badhl al-Ma'un fi Fadl al-Ta'un
Badhl al-Maʿun fi Fadl al-Taʿun
Genre-genre
وعن خولة بنت حكيم رضى الله عنها قالتا: قال رسول الله .
من نزل منزلا فقال: أعود بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، لم يضره شىء حتى يرتجل . أخرجه مسلم والترمذى والنسائي وعن الوليدبن الوليد بن المغيرة رضى الله عنه قال: يا رسول الله ، إنى أجد وحشة . فقال: إذا أخذت مضجعك فقل : أعوذ بكلمات الله التامة ، من غضبه وعقابه وشر عباده، ومن همزات الشياطين ، وأن يحضرون، فإنه لا يضركه . أخرجه أحمد من رواية شعبة عن يحتى بن سعيد ، عن محمد بن يحبى بن حبان ، عنة . .
ورجاله ثقات ، إلا أننى أظن فيه انقطاعاة
وقد أخرجه مالك في الموطا عن يحيى بن سعيد معضلا، لم يذكر فوقه أحد ورواه أبو بكر بن أبى شيبة ، عن عبدالرحيم بن سليمان ، عن يحتى بن سعيد ، عن محمد بن يحتى بن حبان ، أن الوليد . . . وزواه ابن عيينة عن أيوب بن موسى، عن محمد بن يحيى بن حبان ، أن خالدبن الوليد . . وهذا اضطراب.
لكن أخرجه أبو داود من طريق محمد بن إسحاق ، عن عمروبن شعيب ، عن أبيه ، عن جده قال: كانم الوليد بن الوليد يفزع في نومه . فذكر نحو ، وزاد: وكان عبدالله بن عمرو يعلمهن من عقل من بنيه ، ومن لم يعقل كتبه فأعلقه عليه. وهو شاهد جيد . وله شاهد أخر مرسل من طريق عبيد الله بن عبدالله بن عنتبة أن الوليد بن الوليد شكا . فذكر نحوم أخرجه إبراهيم الحربى في غريب الحديث .
وعن عبدالله بن عمر رضى الله عنهما قال : كان رسول الله إذا سافر ، فأقبل الليل قال: وبا أرض ، ربى وربك اللة ، أعود بالله بن شرك وشر ما فيك وشر ما خلق فيك وشر ما نزل عليك . أعوذ بالله من
أسد واسود ، ومن جية وعقرب ، ومن سائن البلد، ومن شر اوالد وما ولدا . أخرجه أبو داود والنسائي وصححه الحاكم وعن أبى الأسمر العبدى قال : خرج رجل إلنى ظهر الكوفة .
فذكر قصة فيها أنه سمع هائفا من الجن يقول : ما على عروة- يعني ابن الزبير - سبيل ، لأنه يقول كلاما حين يضبح وحين يمسى . فرحل إلى المدينة ، فسالة فقال : أقول : أمنت بالله وحده وكفرت بالجبت والطاغوت ، واستمسكت بالعروة الوثقى لا انفصام لها ، والله سميع عليم . أخرجه ابن أبى الدنيا في وكتاب الهواتف .
فصل وقع فى بعض النسخ من الحيلة ، عن الشافعىي رحمه الله ، أحسن ما يداوى بهالطاعون التسبح : [قيل] : ووجهه أن الذكر يرفع العقوية والهلاك قال الله تعالى . فلولا أنه كان من المسبحين .
وعن كعب قال : إسبحان الله تمنع العذاب . قال ذلك ، وقد حض عمر أمر بجلد رجل ، فجلد أول جلدة فقال: سبحان الله ، فغفا عنه عمر قلت: والمعروف عن الشافعى ما ذكر ابن أبى حائم وغيره : لم أر للوباء أنفع من البنفسج ، يذهن به ويشرب.
Halaman tidak diketahui