لا، بل بلين فهجن داء ساكنا
لمتيم وأثرن منه دفينا
راحوا العشية روحة مذكورة
إن متن متنا. أو حيين، حيينا
إن الذين غدوا بلبك غادروا
وشلا بعينك ما يزال معينا
غيضن من عبراتهن وقلن لي
ماذا لقيت من الهوى ولقينا
وكان يقول: والله لولا ما شغلت به من هذه الكلاب لشببت تشبيبا تحن منه العجوز إلى شبابها والجمال إلى أعطانها!
أم كيف تزعمون أن أبا العتاهية كان يقول النسيب تظرفا لا عن عشق وهو القائل في بعض قصائده:
Halaman tidak diketahui