============================================================
3 ساملنة الفلاهر بيبرس البندقدارى وخاف من الأولاد عشرة ، ثلأة ذكور، وهم : اللك السعيد محمد، الذى تسلطن بعده، والملك العادل سلامش، وسيدى خضر، لكنه لم يتساطن؛ وخاف من البنات سبم:
ولما مات الملك الظاهر، رثاه القاضى غبى الدين بن عبد الظاهر بهذه الابيات: كلا ولا صبر جميل يجمل ما مثل هذا الرزء قلب يحمل
متها الرواسى خيفة تتقاتل الله اكبر إنها لمصيبة لهفى على الملك الذى كانت به الد نيا تطيب فكل ققر منزل منن على كل الورى وتطلول الظاهر السلطات من كانت له لفى تلى ارائه تلك التى مثل السهام إلى المصالح ترسل غفلت وكانت قبل ذا لاتغفل لنفى على تلك العزائم كيف قد س3.
لكتها إذ ليس تعقل تمقل 6175) ما لارماح تخولتها رعدة سهم له فى كل قلب مقتل سم أاب ومارن من قبله
ولئن صبرت فإننى أتميل أنا إن بكيت فإن عذرى واضح
منهلة فى اوجه تهال خاف الشهيد لنا السعيد فادمع 15 وأمافتوحاته التى افتتحها فى أيامه، وهى: قيسارية، وأرسوف، وصغد، وطبرية، ويافا، والشقيف، وأنطاكية، وبفراس، والتعير، وحمن الأكراد، والقرين، وحن عكا، وصافيثا ، والمرقبة، وحابا،، وبانياس، وطارسوس، وكانت هذه 18 البلاد كاما بايدى الترزج.
و أما ما افتتحه من بارد الشرق، وهى: مدينة سيس ، أخذها من أهلها بالامان، ودركوش، وتاميش، ورعيان، ومرزبان، وكينوك، وأدنة، والمميعة.
وأما ما انتتحه بالحمار: فدمشق، وبعابك، وقلعة الصبيبة، وقلعة شيزر، وعجلون، وبصرى من أعمال دمشق، وصرخد، وجمص، والصات، وتدمر، والرحبة، وتل باشر، والخوابى، وصهيون، وقلعة الكهف، والقدموس، والكرك، (12) رتى : راى:
Halaman 339