من إنشاء المؤلِّف (^١) -وهو خبير بهذه الطريقة- أو سقطت من طبعة "المدهش"، أو في كتابٍ آخر لابن الجوري؟.
٢ - أدب المفتي والمستفتي، لتقي الدين أبي عَمْرو بن الصلاح (٦٤٣).
(٣/ ١٢٨٣ - ١٢٨٧) انتقى منه شيئًا من حالِ السلف في الفتيا، وتحذيرهم من الإفتاء بغير علم، وقولهم: "لا أدري".
٣ - مختصر سنن أبي داود، للمنذري (٦٥٦).
نقل عنه في موضع واحد: (٢/ ٦٦٧).
٤ - الفروق، للقرافي (٦٨٤)
نقل في موضع: (١/ ٨، ١٢ - ١٣، ١٥، ٧٨ و٣/ ١١٢٦، ١٢٣٤ - ١٢٥٢)، (وانظر: ص/ ٥٢).
٥ - فتاوى شيخ الإسلام ابن تيميَّة (٧٢٨)
(٣/ ٨٣٥ - ٨٦٢) نقل تفسير قوله تعالى: ﴿ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ... إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ﴾ [الأعراف: ٥٥ - ٥٦] مع إضافات يسيرة.
تنبيه:
هناك موضع آخر في "البدائع": (٢/ ٤٦٢ - ٤٦٤) عنوانه: بديعة في تفسير قوله تعالى ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ...﴾ [البقرة / ٢١٧]، وهو موجود بنصه في "مجموع الفتاوى -التفسير":
_________
(^١) وقد أعاد هذه النقول في كتابه "الفوائد" وأشرنا إلى ذلك في الهوامش.
المقدمة / 54