تلقين ضوءك في ارتخاء مثل أوراق الخريف
في ليلة قمراء سكرى بالأغاني، في الجنوب:
نقر [الدرابك] من بعيد
يتهامس السعف الثقيل، به، ويصمت من جديد!
6
قد كان قلبي مثلكن، وكان يحلم باللهيب،
حتى أتاح له الزمان يدا ووجها في الظلام
نار الهوى ويد الحبيب
ما زال يحترق الحياة، وكان عام بعد عام
يمضي، ووجه بعد وجه مثلما غاب الشراع
Halaman tidak diketahui