حينما الحسن لا يزال أسيرا
حينما الوهم سيد لا يبالي
فإذا الحسن ضائع لم يبلغ
غاية الحسن والفنون العوالي •••
يا عذارى الخيال أمتعن وجدا
ني فلم يبق غير هذا الخيال
زهر الليمون
خلقته أنفاس الطبيعة نفحة
للحب واستوحت به روحينا
وكأنه لم يزدهر ببياضه
Halaman tidak diketahui