Carian terkini anda akan muncul di sini
Atyaf Rabic
Ahmad Zaki Abu Shadi d. 1374 AHأطياف الربيع
فكيف تلومني والأمس ذاتي
فإن أحببتها أحببت أمسي
وإن صغت الرثاء له فإني
لأرثي بعض نفسي عند نفسي
وليس المرء إلا من زمان
وأحداث الزمان إلى الفناء
فنفنى بالتدرج بين صدق
ووهم في الحنين وفي الرجاء
وكم من هاتف حولي لماض
بأسرار العواطف والخيال
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 440