أن ترى المألوف منه كالمحال •••
خطرت بنت المليك السافره
في ربى الشاطئ تلهو ساحره
والمروج الخضر تزهو حولها
بين نور ومعان ناضره
وبدا الشاطئ في روح الصبا
وأماني الحب فيه طائره •••
ورآها دمية الفن «زيوس»
وغنى الدنيا وأحلام الكئوس
فاشتهاها وهو أسمى منزلا
Halaman tidak diketahui