289

ومنفاها بأشعاري

ولم تسفر لقارئها

إذا لم يقبل القاري

ومن يحيا حياة العش

ب لم يظفر بأغواري

جو اللقاء

أود ألقاك لكن ملء عاطفة

بلا حدود وفي ماض من الحقب

أيام كان الهوى دينا يدان به

في الجد والدأب أو في اللهو واللعب

Halaman tidak diketahui