لم تسأمي منه وكم في لثمه
أو رشفه الأضواء رشف الكاس
فعلام أشكى من تهافت مهجتي
وإذا قسوت فهل سواك الآسي
من ذا يراك ولا يود لروحه
هذا الفناء بروحك الحساس
الأحياء
غرانيق لم تنطق ولا هي أومأت
ولكن أطل الفن منها لمن سما
فناجيتها حتى كأني أرى بها
Halaman tidak diketahui