247

لم تسأمي منه وكم في لثمه

أو رشفه الأضواء رشف الكاس

فعلام أشكى من تهافت مهجتي

وإذا قسوت فهل سواك الآسي

من ذا يراك ولا يود لروحه

هذا الفناء بروحك الحساس

الأحياء

غرانيق لم تنطق ولا هي أومأت

ولكن أطل الفن منها لمن سما

فناجيتها حتى كأني أرى بها

Halaman tidak diketahui