وإذا بها طهر الحياة وإثمها
وجنى الخلود وعثرة الفقدان •••
يا منهلا للروح لا تتطلعي
للخلد مصغرة هوى الأبدان
هيهات تحيا الروح دون كيانها
أو يستقل النور دون كيان
هذا الوجود بأسره متجاوب
كتمازج المحسوس بالروحاني
ما كان لامرأة الخلود خلودها
إلا كما عرف الخلود الفاني
Halaman tidak diketahui