Atonement for Sins and Mistakes and Reasons for Forgiveness from the Book and the Sunnah
مكفرات الذنوب والخطايا وأسباب المغفرة من الكتاب والسنة
Penerbit
مطبعة سفير
Lokasi Penerbit
الرياض
Genre-genre
(١) سورة الفرقان، الآية: ٧٠. (٢) أخرج الإمام أحمد في المسند، ٣٥/ ٣١٣، برقم ٢١٣٩٣: «عَنْ أَبِي ذَرٍّ ﵁، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «يُؤْتَى بِالرَّجُلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيُقَالُ: اعْرِضُوا عَلَيْهِ صِغَارَ ذُنُوبِهِ. قَالَ: فَتُعْرَضُ عَلَيْهِ وَيُخَبَّأُ عَنْهُ كِبَارُهَا، فَيُقَالُ: عَمِلْتَ يَوْمَ كَذَا وَكَذَا كَذَا وَكَذَا، وَهُوَ مُقِرٌّ لَا يُنْكِرُ، وَهُوَ مُشْفِقٌ مِنَ الْكِبَارِ، فَيُقَالُ: أَعْطُوهُ مَكَانَ كُلِّ سَيِّئَةٍ عَمِلَهَا حَسَنَةً»، قَالَ: «فَيَقُولُ: إِنَّ لِي ذُنُوبًا مَا أَرَاهَا». قَالَ: قَالَ أَبُو ذَرٍّ: فَلَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ضَحِكَ حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ». وبنحوه في البحر الزخار للبزار، ٩/ ٣٩٧، برقم ٣٩٨٧، والشمائل المحمدية للترمذي، برقم ٢٢٧، وابن أبي شيبة، ٦/ ١٦١، برقم ٣٠٣٣٥، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ٣٠٥٢، ومختصر الشمائل، برقم ١٩٥.
1 / 19