Athar Tarikh al-Nass al-Hadithi fi Tawjih al-Ma'ani
أثر تاريخ النص الحديثي في توجيه المعاني
Penerbit
مستلة من حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية
Genre-genre
1 / 1
(١) سورة آل عمران آية (١٨٧). (٢) سورة الشورى آية (١٣).
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
(١) محمد بن مكرم بن منظور، لسان العرب، (٤/ ٣). (٢) أحمد بن محمد الفيومي، المصباح المنير في غريب الشرح الكبير، (١/ ١١).
1 / 9
(١) عبد الحي بن أحمد العَكري الحنبلي، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، (١/ ١٥). (٢) أحمد بن فارس القزويني، معجم مقاييس اللغة، (٥/ ٣٥٦). (٣) محمد بن علي بن عمر، أبو عبد الله المازري (ت: ٥٣٦ هـ)، إيضاح المحصول من برهان الأصول، (ص ٣٠٥).
1 / 10
(١) تعريف تاريخ النَّص النَّبوي اصطلاحًا لم أجد من عرفه بعد طول بحث، وقد اسنبطتُ هذا بعد استقرائي لمادة التعريف في كتب اللغة والحديث والأصول.
1 / 11
(١) البخاري، الجامع الصحيح، كتاب الجمعة، بَابُ صَلاَةِ الطَّالِبِ وَالمَطْلُوبِ رَاكِبًا وَإِيمَاءً، (٢/ ١٥)، حديث رقم ٩٤٦، وكذا مسلم، الجامع الصحيح، كِتَابُ الْجِهَادِ وَالسِّيَرِ، بَابُ الْمُبَادَرَةِ بِالْغَزْوِ، وَتَقْدِيمِ أَهَمِّ الأَمْرَيْنِ الْمُتَعَارِضَيْنِ، (٣/ ١٣٩١)، حديث رقم ١٧٧٠.
1 / 12
(١) ابن حجر العسقلاني، فتح الباري، (٧/ ٣٩٣)، وقد ذَكَرتْ بَعْضُ المصادر التَّاريخية أنَّ غَزْوَةَ الأحزاب كانت في سنة أَرْبَعٍ من الْهِجْرَةِ، وتعقب ذلك ابنُ حَجَرٍ في نفس الموضع الخلاف، ثم قال: «وَقَدْ بَيَّنَ الْبَيْهَقِيُّ سَبَبَ هَذَا الاخْتِلافِ وَهُوَ أَنَّ جَمَاعَةً مِنَ السَّلَفِ كَانُوا يَعُدُّونَ التَّارِيخَ مِنَ الْمُحَرَّمِ الَّذِي وَقَعَ بَعْدَ الْهِجْرَةِ وَيَلْغُونَ الأَشْهُرَ الَّتِي قَبْلَ ذَلِكَ إِلَى رَبِيعٍ الأَوَّلِ وَعَلَى ذَلِكَ جَرَى يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ فِي تَارِيخِهِ فَذَكَرَ أَنَّ غَزْوَةَ بَدْرٍ الْكُبْرَى كَانَتْ فِي السَّنَةِ الأُولَى وَأَنَّ غَزْوَةَ أُحُدٍ كَانَتْ فِي الثَّانِيَةِ وَأَنَّ الْخَنْدَقَ كَانَتْ فِي الرَّابِعَةِ وَهَذَا عَمَلٌ صَحِيحٌ عَلَى ذَلِكَ الْبِنَاءِ؛ لَكِنَّهُ بِنَاءٌ وَاهٍ مُخَالِفٌ لِمَا عَلَيْهِ الْجُمْهُورُ مِنْ جَعْلِ التَّارِيخِ مِنَ الْمُحَرَّمِ سَنَةَ الْهِجْرَةِ وَعَلَى ذَلِكَ تَكُونُ بَدْرٌ فِي الثَّانِيَةِ وَأُحُدٌ فِي الثَّالِثَةِ وَالْخَنْدَقُ فِي الْخَامِسَةِ وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ». (٢) محمد بن أحمد الذهبي، تاريخ الإسلام، (٢/ ٢٩٦). (٣) إسماعيل بن عمر بن كثير، البداية والنهاية، (٤/ ١٢٠). (٤) هي التي أعرس بها رسول الله ﷺ، وهى من خيبر على بريد، ذكره عبد الله بن عبد العزيز، أبو عبيد البكري (ت: ٤٨٧ هـ) في معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع، (٢/ ٥٢٢).
1 / 13
(١) قال ابن سيده في مادة [ز ود] الزّادً: طَعَامُ السَّفَرِ والحَضَرِ، والجَمْعُ: أَزْوَادٌ. وتَزَوَّدَ: اتَّخَذَ زَادًا، وزَوَّدَه بالزّادِ. كما في المحكم والمحيط الأعظم، (٩/ ٩٨). (٢) السَّوِيقُ مَا يُعْمَلُ مِنْ الْحِنْطَةِ وَالشَّعِيرِ مَعْرُوفٌ، كما في المصباح المنير، (١/ ٢٩٦). (٣) البخاري، الجامع الصحيح، كِتَابُ المَغَازِي، بَابُ غَزْوَةِ خَيْبَرَ، (٥/ ١٣٠)، رقم: ٤١٩٥. (٤) محمد بن عمر، الواقدي، المغازي، (٢/ ٦٣٤). (٥) قال الجوهري في مادة [رتع] رَتَعَتِ الماشيَةُ تَرْتَعُ رُتوعًا، أي أكلت ما شاءت. ويقال: خرجنا نَرْتَعُ ونلعب، أي ننعم ونلهو، كما في الصحاح تاج اللغة، (٣/ ١٢١٦). (٦) البخاري، الجامع الصحيح، كِتَابُ الحَجِّ، بَابُ حَجِّ الصِّبْيَانِ، (٣/ ١٨)، رقم: ١٨٥٧، وكذا مسلم، الجامع الصحيح، كِتَابُ الصَّلاةِ، بَابُ سُتْرَةِ الْمُصَلِّي، (١/ ٣٦١)، رقم: ٥٠٤.
1 / 14
(١) عبد الملك بن هشام، السيرة النبوية، (٢/ ٦٠١). (٢) أبو القاسم هبة الله بن سلامة البغدادي، الناسخ والمنسوخ، (ص ٢٠).
1 / 15
(١) أبو بكر محمد بن عثمان الحازمي، الاعتبار في الناسخ والمنسوخ، (ص ٦).
1 / 16
(١) يحيى بن شرف، النووي، المنهاج شرح صحيح مسلم، (١/ ٤). (٢) حديث إسناده ضعيف جدًا؛ لكنَّ معنى المتن صحيح وهو المراد من ذكره، أخرجه الترمذي في السنن، أَبْوَابُ الْعِلْمِ، بَابُ مَا جَاءَ فِي فَضْلِ الفِقْهِ عَلَى العِبَادَةِ، (٥/ ٥١)، برقم ٢٦٨٧، وابن ماجه في السنن، كِتَاب الزُّهْدِ، بَاب الْحِكْمَةِ، (٢/ ١٣٩٥)، برقم ٤١٦٩، مداره على إِبْرَاهِيمَ بْنِ الفَضْلِ المخزومي، متروك الحديث انظر تهذيب التهذيب لابن حجر (١/ ١٥٠).
1 / 17
(١) البخاري، الجامع الصحيح، كِتَابُ الحَجِّ، بَابُ الوُقُوفِ بِعَرَفَةَ، (٢/ ١٦٢)، رقم: ١٦٦٤. (٢) انظر: محمد بن يوسف، الكرماني، الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري، (٨/ ١٦٠). (٣) ابن حجر العسقلاني، فتح الباري، (٣/ ٥١٧). (٤) محمد بن أحمد الأزهري، تهذيب اللغة، (٤/ ٢٠٦).
1 / 18
(١) مسلم، الجامع الصحيح، بَابُ جَوَازِ التَّمَتُّعِ، كِتَابُ الْحَجِّ، (٢/ ٨٩٨)، رقم: ١٢٢٥. (٢) يحيى بن شرف النووي، المنهاج شرح صحيح مسلم، (٨/ ٢٠٤)، بتصريف يسير.
1 / 19
(١) مالك بن أنس الأصبحي المدني، الموطأ، باب مَا جَاءَ فِي الاِسْتِمْطَارِ بِالنُّجُومِ، كتاب الاسْتِسْقَاء، (٢/ ٢٦٨)، رقم: ٦٥٣. (٢) كتاب الْمَبْسُوطِ (في نُصُوص الشَّافِعِي) جمعه البيهقي، وهو كتاب عظيم وصفه السٌُّبكي فقال: "وَأما الْمَبْسُوط فِي نُصُوص الشَّافِعِي فَمَا صُنف فِي نَوعه مثله"، كما في طبقات الشافعية الكبرى (٤/ ٩)، وأشار بروكلمان إلى وجود نسخة منه في مكتبة بودليانا بعنوان: " نصوص الإمام الشافعي"، كما في تاريخ الأدب العربي (٦/ ٢٣٢).
1 / 20
(١) يوسف بن عبد الله بن عبد البر، الاستذكار، (٢/ ٤٣٨). (٢) أحمد بن الحسين البيهقي، السنن الصغير، (٢/ ١٤٠).
1 / 21