============================================================
بنذقايي29024 الثون عنى تيفياب الشهدر الم لا و كانوا فى الجاهلية. تشتعملونها على نحو ما يستعمله أهل الإسلام؛ و كان تدور حجهم فى الأزمنة الاربعة. ثم أرادوا أن يحجوا فى وقت إدراك سلعهم من الأدم والجلود و الثمار و غير ذلك. و أن ينيت ذنلد على حالة واحدة وفى أطيي الأزمتة و أخصبها، فتعلئوا الكبتى من اليهود المجاورين لهم: و لذلك قبل الهجرة بقريب من مانتى سنة، فآخذوا يغتلون بها ما ئشاكل فعل الهود، من إلحاق فضل ما يين سنتهم وستة الشمس شهرا بشهورها، إذا تم و يتولى «القلايش»1 ختل1 من پثى كناتة، يعد ذلد ان يقومون بعد انقضاء الحج: و يخطيون فى الموسم. وتثتثون ال الشهر، و يسون التالي له ياسمه، فيتفق العرب على ذلك، و يقيلون قوله، ويسمون هذا من نعلهم *الثبىءه لأنهم كانوا ينسأون آول انسنة فى كل سنتين، او ثلاث شهرا على حب ما يستجةه الثآقدم. قال قانلهم: «لنا ناسى تمشون تحت لوانه رريجل إذا شآء الشهور و يحرم».
(4 لل و كان الثسىء الأول للمعرم، فشيء صفر بد، و شهر ربيع الأؤل باسم صفر: ثم والوا الن بين أسماء الشهور. وكان الثىء الثانى لعفر فشوى الدى كان يتلوه يصفر ايضا، و كللد حتى دار «الشسىء* فى الشهور الاثنى عشر، وعاد الى المحرج، فأعادوا بها فيقلهم الأول. وكانوا يعثون أدوار الثىء. و يحدون بها الأزمنة، فيقولون قد دارت الثنون من لدن زمان كذا. الى زمان كذا وكذا دورة، فإن ظمر لهم مع ذلك تتدم شهر عن فصله من القصول الاربعة، لما يجتمغ من كسور ستة ه الشمس، ويقية فصل ما بينها و بين سنة القمر الذى ألحقوء بهاء كيسوها كنسا ثانيا، وكان تيين لهم ذلك بطلوع منازل القمر وسقوطهاء حتى هاجر النبي -عليه السلام- وكانت نوبة النسىء. كما ذكرث، يلفث شغبان فشئى محرما، و شهر رمضان «صفر». فانتظر النبي -صلى الله عليه وسلم حتى دلر الثى، وعادت الشهور ألى تواضعها الحتيقيك، فتجمأحينتذ «چئة الوداع»122 وخطب للناس، وقال فيها: «ألا أن الزمان قد استدار كهيثة يوم خلق الله السموات والأرض»).
عنى يذلك آن اشهور قد عادث الى مواضعها. و زال عنها فعل العرب بهاء ولذلك سميث ججة الوداع «الحج الأقوم»، ثم حرم ذلك وأفيل أضلا.
4 اذ مدحتي،.” نايد. فحج دد داد أا طز سافط تست 1.رش: ف آ. ب 8.
1زت:ف9.2.
2. طز: الاوان.
Halaman 71