49

Asma'iyat

الأصمعيات

Penyiasat

احمد محمد شاكر - عبد السلام محمد هارون

Penerbit

دار المعارف

Nombor Edisi

السابعة

Tahun Penerbitan

١٩٩٣م

Lokasi Penerbit

مصر

١٥ - مَالك بن حَرِيم الْهَمدَانِي ٢ - (ولاح بياضٌ فِي سوادٍ كَأنهُ ... صِوارٌ بجوٍّ كانَ جدْبًا فأمْرَعَا) ٣ - (وأقْبَلَ إخوانُ الصَفاءِ فأَوْضَعُوا ... إِلَى كلِّ أَحْوَى فِي المَقامةِ أفرَعا) ٤ - (تذكَّرْتُ سلْمى والرِكابُ كأنَّها ... قطًا واردٌ بيْنَ اللِفاظِ ولَعْلَعا) ٥ - (فَحدَّثْتُ نَفْسِي أَنَّها أَو خيالَها ... أَتَانَا عِشاءً حينَ قُمْنَا لنْهَجَعا) ٦ - (فقُلْتُ لَهَا بِيتِي لديْنا وَعَرِّسي ... ومَا طَرَقَتْ بعْدَ الرُقادِ لتَنْفَعا) ٧ - (مُنعَّمةٌ لمْ تلْقَ فِي العيْشِ تَرْحَةً ... ولَمْ تلق بوسا عِنْد ذَاك فتجدعا) ٨ - (أهيم بِهَا لمْ أقْضِ منْها لُبانَةً ... وكنْتُ بِها فِي سالف ِالدَهْرِ مُوزَعا) ٩ - (كأنَّ جنَا الكافورِ والمسك خَالِصا ... وَبرد الندى والأقحوان المُنزَّعا) ١٠ - (وقَلْتًا قَرَتْ فيهِ السحابَةُ ماءَها ... بأنْيابها والفارسي المشعشعا) ١١ - (وَإِنِّي لأستحيي منَ المشْيِ أبْتَغي ... إِلَى غيْرِ ذِي المَجْدِ المؤثل مطمعا) ١٢ - (وَأكْرم نَفْسي عنْ أمورٍ كثيرةٍ ... حفاظًا وأَنْهى شُحَّها أَن تطلعا)

1 / 63