============================================================
هنا موضعه، اويتعقبه جرم ، فان تعقب لم يكن طبعا بل قسرأ لامتناع وقوع الخلاء على ان ذلك لا يمكن ابدا، وكذلك التدبير فى النار.
اما فى المسألة الشانية لواخترت لقاصدك الفاظا احسن كان اليق بك . نهم مالت الحكيم عن لمية تعلق الفيلسوف باقاويل الاولبن، فاجابك بحب سؤالك، وقال انه انما اورد ذلك على وجه الخطابة بعد تقديمه البرهان والحجج كما هوعادته فى الكتب، وهذا مما لا اعتراض عليه فيه . ولر انك سألت الحكيم عن اثبات قوله وحجته فى هذه امسنت : لبينه فما دنبه اذا جاء العى من قبلك، وانا اذ كرلك طرفا يسيرأ مما يحتج به ارسطوفى هذه المالة، وان كثا لانعتقد قوله فى الغدمة، ونعوذ بالله من وهالعاقية: فمن حججه القوية انه قال ان من المعلوم ان النهاية والمثناهى من باب المفساف كالاب والابن والاخ والاخ، لاته لايوجد نهاية الاوجد متناه .
كما لايوجداب مالم يكن ابن، و كذلك بالعكس. ومتى كان احدالمضافين موجودأ بالفوة قالثافى بالقوة ايضا. فاذا وجد احدهما بالفعل وجد معه الشانى بالفعل من غيران يتقدم احدهما الاحر. فاذا صح هذا قلنا 3 اما المسالة : المسالة }
Halaman 134