قَالَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ حَبِيبٍ: وَهِيَ ثَلاثُ آيَاتٍ أَوَّلُهَا طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا ثُمَّ الدَّابَّةُ ثُمَّ الدَّجَّالُ وَقِيلَ هَذِهِ الآيَاتُ الثَّلاثُ الإِيمَانُ مَعَهَا لا يَنْفَعُ وَالتَّوْبَةُ لا تُقْبَلُ ونزول عيسى بن مَرْيَمَ وَخُرُوجُ الدَّجَّالِ وَخُرُوجُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ كُلُّهَا علامات وآيات وإنما سميت كلها آيات الساعة أعني علامتها وقد سميت أيضا الطوام.
2 / 103
ما جاء في أشراط الساعة من ذهاب الأخيار
باب ما جاء في الأشراط التي تقوم عليها الساعة أعاذنا الله من ذلك
باب ما جاء في خروج الدابة من الأرض التي تكلم الناس وهم على غفلة.
باب ما جاء في نزول عيسى بن مريم، ﵉، وخروج الدجال لعنه الله