يعز علي أن يبقى خصيمي
وذاك أخي الصغير وليس خصمي
وما لي لا أسميه فؤادي
وقد خطفته مني دون لوم
وعدت اليوم ألقاه وألقى
بها أمسي ومرجوي ويومي
النوم
من تصوير الأستاذ شعبان زكي.
كالضيف يختلس المضيف وما درى
كان الرفيق النوم عند النائم
Halaman tidak diketahui