السجان :
أجل بالنجاة من هذه الحياة التاعسة يا أبت.
حارس :
وما تعني؟
السجان :
لقد استأذنني كاهن؛ ليقابلك ويحدثك، بل ليعزيك.
حارس :
ومتى يأتي؟
السجان :
الآن، والحق يقال: إنهم نظروا إليك بعين الرحمة والرأفة؛ لأن أغلب المسجونين هنا يموتون ولا صلة لهم بالله.
Halaman tidak diketahui