============================================================
كتاب أنوار علوي الأجرام 48 الأحلام حسرت عقول أولي النهى الأهرام واستصغرت لعظيمه ملش مبقسة البناء شواهق* قصرت لعال دونهن سهام 3م آدر حين كبا المفكر دونها واستوهمت لعجيبها الأوهام/ 2ب أقبور املاك الأعاجم هن أم طلسم رمل من أم أعلام؟
رواية أبي الفرج بن أبي يعقوب البغدادي قرات في كتاب فهرست الكتب المؤلفة 6 في فنون العلوم والحكم والآداب من تأليف آبي الفرج محمد ابن آبي يعقوب المعروف بابن التديم ما حكايته: هرمس البابلي. اختلف في آمره . فقيل إنه كان آحد السبعة الذين رتبوا لحفظ البيوت 9السبعة، وإنه كان لترتيب عطارد، وباسمه يستى، وقيل إنه انتقل إلى أرض مصر لآسباب، وإنه ملكها، وكان له عدة آولاد منهم طاط، وأشمن، وأتريب، وقفط، وإنه كان حكيم زمانه. وانه لما توفي دفن في البناء الذي يعرف بأبي هرميس، وتعرفه 12 العامة بالهرمين، وإن أحدهما قبره والآخر قبر زوجته، وقيل قبر ابنه الذي خلفه بعد موته: رواية آبي زيد. قال آبو زيد فيما قرآته من تاريخه المختص باخبار مصر وعجائبها 15 ودفائنها وفراعنتها: الأهرام الدهشورية من الحجارة الذي قطعت في زمن أبيه قال وقال من أنكر أن تكون العادية دخلت مصر إنما غلطوا باسم شدات، فقالوا شداد ابن عاد لكثرة ما يجري على السنتهم ذكر شداد ابن عاد وقلة ما يجري ذكر شداث ابن عديم، والا فما قدر أحد من الملوك العادية على الدخول إلى مصر ولا قوي على أهلها غير بخت نصر. وضبط شدات بشين معجمة ودال وألف وثاء مثلثة، وعديم بعين ودال وياه مثثاة من تحت وميم حاشية ب ! الشاعر بت رش: * شعرم (1) حسرت ترش م وفتوح مصر ]أولي حاشية بت رش وفتوح مصر: أهل ب : ذوي م با (2) لعال بت رم: لعالي ش: لغال، فتوح مصر (3) كبابت شم وفتوح مصر: كبى ر [المفكربت رشم : التفكر، فتوح مصر (4) هن بت رش م : كن، فتوح مصر (5) رواية ب رش م : وأما روايةت [أبي بت رش : أبوم با ( الفرج ت رش م : الفتح ب بن أبي يعقوب ب رش م : ت ( البغدادي ب رش م : فقالت ت (2) والآداب ت رش م : والأدب ب (8) انه بت ر:شم(9) لترتيببت رش: للترتيب م با [إلى أرض بت رش: لأرض م بابب (10) ملكهاب: كان ملكهات رش م (12) ابته ب ت ش م والفهرست: آبيه ر (14) رواية ب رش م: وآما رواية ت (15) ودفائنها بت رش: ونواعنها م با وفراعنتها ب ر: وفراعينهات : وفراعنها ش م ذكرب ش م (8- 13) كتاب الفهرست (تحقيق تجدد) 19/417 = 2/418، قارن ايضا خطط المقريزي (كريفه) 11 صرن
Halaman 88